الصفحه ٤٦ :
يلتمس العِلْم والحديث ، وذاك يقتبس منه الحِكَم النافعة ، والكَلِم الجامعة ؛
ليهتدي بأنوارهما في ظلمات
الصفحه ١٠٥ : مات جَدِّي وأبي
وأُمِّي وأخي ، وهم خيرٌ مِنِّي ، فلا يَذهبنَّ بحِلمك الشيطان».
ولم يَزل بها ، حتَّى
الصفحه ٩ : ) ، أُمُّه فاطمة الزهراء (سلام الله عليها) بنت محمّد
المُصطفى (صلَّى الله عليه وآله) ، مِن زوجته الكبرى خديجة
الصفحه ٥٤ :
أمير المؤمنين (عليه
السّلام) وعلَّمه ، وأسرَّ إليه مِن صَفوة مَعارفه ، وكان راجحَ العقل والفضل
الصفحه ٨٣ : ، فحسب
ما أظنُّه :
إنَّ كربلاء اسم قديم ، مأثور في حديث
الحسين ، وأبيه ، وجَدِّه (عليهم السّلام
الصفحه ٤٢ :
مُسلَّحة ، عاد إلى مركزه (والعَود أحمد) كذلك محمّد (صلَّى الله عليه وآله) مِن
مَكَّة ، ثمَّ إليها وذاك موسى
الصفحه ٣ : التاسعة عشر ، قرأ
الدروس السطحيَّة من المنطق والحديث والدراية والهيئة والنّجوم والفقه والاُصول. وبعد
الصفحه ١١٠ :
مَقتل عليٍّ
شِبْه النبي (صلَّى الله عليه وآله)
لم يَزل ، ولا يزال عُرفاء الأُمَم ، مِن
عربٍ
الصفحه ٩٦ :
أو ذخيرة ، أو عتاد
، وأمَّا مَن لا يَجد القَدر الكافي منها ، كالحسين (عليه السّلام) ، فإنَّ
الصفحه ٥٧ : لقيت الحسين بن علي (عليهما السلام) خارجاً
مِن مَكَّة مع أسيافه وأتراسه ، فقلت لمَن هذا القطار؟
فقيل
الصفحه ٨٤ :
الزينبيَّة مِن جِهة الغرب ، ثمَّ تنزل إلى موضع الباب القبليَّة في جِهة الجنوب ،
وكانت هذه التِّلال المُتقاربة
الصفحه ١٢٢ :
والعواطف ، مِن كلِّ جريمة وانتقام ، حتَّى لو كان الأطفال مِن ذراري الكفَّار ، وقائل
، إنَّ الحسين قد بلغ
الصفحه ٩٨ : ، وتَحمَّلا
في سبيله الجروح والحرايج ، غير إنَّ محمّد بن أبي بكر (رضي الله عنه) ، تَسوَّر
هو ومَن معه مِن ورا
الصفحه ١٢٥ :
إلى أخيه الحسين (عليه
السّلام) ؛ يستميحه رُخصة الدفاع مُعتذراً بأنَّ صدره قد ضاق مِن الحياة
الصفحه ١٢٩ :
الحائر ، وسَدُّوا
في وجهه مَنافذ خروجه ، وافترقوا عليه أربع فِرَق ، مِن جهاته الأربع : فِرقة