الصفحه ٤٧ : هي رِقاع (مَضابط) ، موقَّعة بأسماء آحاد وعشرات
مِن وجهاء ورؤساء (شيوخ) يعترفون بإمامته ، ويتمنّون
الصفحه ٤٨ : والكتب إليه ، خُطَّة دفاعٍ عن نفسه ، والالتجاء مِن آثام بيعة
يزيد إلى مَلجأ حَصين. غير إنَّ صَريخ البلاد
الصفحه ٦٤ :
(عليه السّلام) وأخبرته
بالأمر بعد الأيمان.
ثمَّ إنَّ الغُلام غَدا عند الصباح إلى
ابن الأشعث
الصفحه ١٣٣ : الحسين (عليه السّلام) ، ومَحقوا دعوته.
تركوا جَسد الحسين (عليه السّلام) وأجساد
مَن معه ، عُراة على
الصفحه ٩٦ :
أو ذخيرة ، أو عتاد
، وأمَّا مَن لا يَجد القَدر الكافي منها ، كالحسين (عليه السّلام) ، فإنَّ
الصفحه ٥٧ : لقيت الحسين بن علي (عليهما السلام) خارجاً
مِن مَكَّة مع أسيافه وأتراسه ، فقلت لمَن هذا القطار؟
فقيل
الصفحه ٨٤ :
الزينبيَّة مِن جِهة الغرب ، ثمَّ تنزل إلى موضع الباب القبليَّة في جِهة الجنوب ،
وكانت هذه التِّلال المُتقاربة
الصفحه ١٢٢ :
والعواطف ، مِن كلِّ جريمة وانتقام ، حتَّى لو كان الأطفال مِن ذراري الكفَّار ، وقائل
، إنَّ الحسين قد بلغ
الصفحه ٩٨ : ، وتَحمَّلا
في سبيله الجروح والحرايج ، غير إنَّ محمّد بن أبي بكر (رضي الله عنه) ، تَسوَّر
هو ومَن معه مِن ورا
الصفحه ١٠٥ : مات جَدِّي وأبي
وأُمِّي وأخي ، وهم خيرٌ مِنِّي ، فلا يَذهبنَّ بحِلمك الشيطان».
ولم يَزل بها ، حتَّى
الصفحه ١٢٥ :
إلى أخيه الحسين (عليه
السّلام) ؛ يستميحه رُخصة الدفاع مُعتذراً بأنَّ صدره قد ضاق مِن الحياة
الصفحه ٣٢ : مَن يشاء ، بما
أوتي مِن مال ودهاء ، واستمال إلى أهوائه أمثال زياد ، وابن العاص ، والمُغيرة ، فمَدَّ
الصفحه ٣٣ :
الزبير؛ والسِّرُّ
فيما ارتآه داهية قريش ، هو أنّ البعض مِن هؤلاء ضعيف النفس ، وغير مسبوق بغَضاضة
الصفحه ٨٦ : : أرجو أنْ يُعافيني الله مِن
حربه وقتاله. ثمَّ كتب إلى ابن زياد ما جرى بينه وبين الحسين (عليه السّلام
الصفحه ١٠٤ :
(عليه السلام) وأهله
، غير مُبالية بما هنالك مِن ضائقة عدوٍّ ، أو حصار ، أو عُطاش ؛ إذ كانت تنظر في