الصفحه ٧ :
المقدمة
الحمد للّه ربّ العالمين والصلاة
والسلام على أشرف خلقه أجمعين محمد وآله الطيّبين الطاهرين
الصفحه ١٦ :
معناه الاصطلاحي السائد بأنّه : (الطريق الموي
إلى الكشف عن الحقيقة والعلوم بواسطة طائفة من القواعد العامة
الصفحه ٤٥ :
٣ ـ الإلهام : يرى الإمامية أنّ هذا
الطريق هو سبيل الإمام إلى العلم في حال استجد شيء للإمام لم
الصفحه ١٠٥ : يمنع من وصول المرتبة العليا إلى ذوي
المراتب الأقلّ بالتعليم ، كوصول الحقائق إلى الأولياء بواسطة النبي
الصفحه ١٢٣ :
وعن الإمام علي بن الحسين عليهالسلام في إشارة إلى ضرورة
التصدي إلى الكشف عما في النص من معارف
الصفحه ١٥ :
وتمثلت عند رينيه ديكارت محاولة الكشف
عن المنهج الموي
إلى حسن السير بالعقل للوصول إلى الحقيقة ، إذ
الصفحه ٣٩ : فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ)(١).
(وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى
الصفحه ٧٤ :
المحدود سيعجز عن
مجرد القدرة على الارتقاء إلى مستوى التدبر المثمر المندوب إليه في النص وهو أقصى
ما
الصفحه ٧٧ : ولدني
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ، وأنا أعلم كتاب
اللّه ، وفيه بدء الخلق ، وما هو كائن إلى يوم
الصفحه ٩٢ :
حيث تُقَسَّم آياته
إلى (محكمات) و (متشابهات) ، لتشكّل العلاقة الحتمية والتظافرية بينهما بلا انفكاك
الصفحه ٩٦ : والاهتداء بهدي الكتاب وكشف المراد منه. عن الإمام الرضا عليهالسلام (من ردّ متشابه القرآن
إلى محكمه هدي إلى
الصفحه ١٠٣ : التفاتاً مهماً إلى ضرورة الوقوف طويلاً أمام النص ، وعدم الانجراف
إلى التأسيس على الظاهر وحده بحيث يتقيد فيه
الصفحه ١١٢ :
: (فما علمتم
منه فقولوا وما جهلتم به فكلوه إلى عالمه)(٢).
ومن المصاديق المهمة للتفسير بغير علم
ما
الصفحه ١١٦ :
الأُخرى من معنى(١).
وهو ما وصل حدّ النهي عنه وذمه إلى درجة
اعتباره كفراً عند الرسول
الصفحه ١١٧ : للإسلام مع باقي الأُمم والديانات باتساع حركة الترجمة ونقل التحدي
العقائدي الإسلامي إلى ساحة الأديان