الصفحه ١٢٣ :
وعن الإمام علي بن الحسين عليهالسلام في إشارة إلى ضرورة
التصدي إلى الكشف عما في النص من معارف
الصفحه ١٦ :
معناه الاصطلاحي السائد بأنّه : (الطريق الموي
إلى الكشف عن الحقيقة والعلوم بواسطة طائفة من القواعد العامة
الصفحه ٩١ :
مِنْهُ
ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ
إِلاَّ اللَّهُ
الصفحه ٧ : ، ودعى إلى تدبّر آياته وانتزاع الحقيقة الكبرى من بين آلاف
آياته. إنّه لا يعتريه نقص ولا يعتوره اختلاف
الصفحه ١١٢ :
: (فما علمتم
منه فقولوا وما جهلتم به فكلوه إلى عالمه)(٢).
ومن المصاديق المهمة للتفسير بغير علم
ما
الصفحه ١٥ :
وتمثلت عند رينيه ديكارت محاولة الكشف
عن المنهج الموي
إلى حسن السير بالعقل للوصول إلى الحقيقة ، إذ
الصفحه ٧٤ : للمعصوم والاستهداء به في ما يوسه من أصول النظر إلى
النص ، وهذا ما سيجعلنا نخوض عميقا في الروايات الواردة
الصفحه ٩٢ :
حيث تُقَسَّم آياته
إلى (محكمات) و (متشابهات) ، لتشكّل العلاقة الحتمية والتظافرية بينهما بلا انفكاك
الصفحه ١٠٣ : أحكام الحلال والحرام ، والمطلع هو مراد اللّه من العبد)(١) فالتلاوة هنا الظاهر من مدلول اللفظ ، وأما
الصفحه ٧٧ : نعلمه)(٥).
__________________
(١) أصول الكافي ١ :
٥٩ / ٤ باب الردّ إلى الكتاب والسنّة من كتاب فضل
الصفحه ٩٦ : والاهتداء بهدي الكتاب وكشف المراد منه. عن الإمام الرضا عليهالسلام (من ردّ متشابه القرآن
إلى محكمه هدي إلى
الصفحه ١١٧ : بد من تأطير
العقيدة الإسلامية المستمدة من النص بعوامل الحماية من أن تنزلق الأنظار المختلفة
إلى مغبّة
الصفحه ١٦٢ : عليهالسلام
: هذا أبصر بالحجج ، وأرفق
__________________
أصول الكافي ١ : ٧
من المقدّمة إلى العالِم
الصفحه ١١٦ :
الأُخرى من معنى(١).
وهو ما وصل حدّ النهي عنه وذمه إلى درجة
اعتباره كفراً عند الرسول
الصفحه ١٤٠ : أبو الحسن عليهالسلام
: فمن المبلغ عن اللّه إلى الثقلين من الجنّ والإنس : (لاَ
تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ