الصفحه ٥١ : عليهماالسلام
، ثمّ ابن يُقال له علي وسيولد في حياتك فاقرأه منّي السلام ، ثمّ تكملة اثني عشر
، فقلت : بأبي أنت
الصفحه ٢٨ : القائلون بانتهاء
الإمامة إلى إسماعيل الابن الأكبر للإمام جعفر الصادق عليهالسلام ، وهو الإمام
السابع في
الصفحه ٥٧ :
في تفسير القرآن وقد
سئل : أين علمك من علم ابن عمك؟ فقال : كنسبة قطرة المطر إلى البحر المحيط
الصفحه ٤٦ : في هذا الباب ، حتّى قال ابن خلدون (ت / ٨٠٧ هـ) في حديثه عن
الإمام الصادق عليهالسلام
وغيره من أهل
الصفحه ١٢٢ : / مختصر بصائر الدرجات : ١٩٧ ، ونقله السيّد ابن
طاوس في كشف المحجّة : ١٩٢ عن كتاب رسائل الأئمّة
الصفحه ٣٦ : / المناقب : ٩١ / ٨٥ ، والغزالي في رسالة العلم اللدني كما في
سعد السعود للسيد ابن طاوس : ٢٨٤ ، والطرائف / له
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوآله
حديثٌ في ذمّ (الرافضة) البتّة ، وقد صرّح عدوّ (الرافضة) ابن تيمية في منهاج
السنة في حديثه عن موقف
الصفحه ٨١ : المسلّمات في مصادر كثيرة(٤).
جدير بالذكر أنّه صحّ عن صالح بن أبي
الأسود ، عن الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله
بدلالة آية المباهلة من قوله تعالى : (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ
مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
الصفحه ١١٢ : : ابن أبي شيبة في المصنّف ٧ : ١٧٩ / ٣ ، وأحمد بن
حنبل في مسنده ١ : ٢٣٣ ، و ١ : ٢٦٩ ، والنسائي في سننه
الصفحه ٦٥ : الباقر محمد ابن علي بن الحسين عليهالسلام (ت / ١١٤ هـ) من
دور التوجه إلى التوسع في بث العلوم والمعارف حتى
الصفحه ٦٦ : البَقْرُ : أنّه
شقّ العلم والتوسع فيه واستنباط فروعه ، وأنّه لذلك سمي محمد ابن علي بالباقر(١) فقد أثرت عنه
الصفحه ١٤٩ : الْمُسْتَقِيمَ)(٢)
، يعني : [ولاية]
أمير المؤمنين صلوات اللّه عليـه)(٣).
وقد عُرف أمير
المؤمنين عليهالسلام
في
الصفحه ١٣٤ : : (ذَلِكَ
يَوْمٌ مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ وَذَلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ)(٤).
فسألت عن الأول ، فقالوا
: ابن عباس
الصفحه ٩٩ :
وقد حدّد لنا الإمام أبو جعفر باقر
العلم عليهالسلام
معنى الراسخين في العلم ، فقال عليهالسلام