الصفحه ١٣٣ :
قوله تعالى : (ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ
يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ
الصفحه ١٣٦ :
عصمة
الأنبياء ، قال : (وأمّا قوله :
(وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ
أَنْ لَنْ
الصفحه ١٣٨ :
وفرض رأي المذهب أو الاتجاه التفسيري كتفسير وحيد له ، إذ نراهم يستدلون بالآية
الكريمة من قوله تعالى
الصفحه ١٣٩ : الباقر عليهالسلام أن حمران بن أعْيَن
سأله عن قوله تعالى : (إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ
فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ
الصفحه ١٤٧ :
الإمام الباقر عليهالسلام في قول اللّه عزّوجلّ
: (كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ)(١)
، قال
الصفحه ٢٣ :
ـ نشوؤه بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآله :
وقد اختلفوا في نقطة البداية على خمسة
آراء بين القول أنّها
الصفحه ٢٤ : ، المسمّون بشيعة عليّ في زمان النبيّ صلىاللهعليهوآله
، وبعده ، معروفون بانقطاعهم إليه والقول
الصفحه ٣٤ : قال
في تفسير قوله تعالى (هَلْ يَسْتَوِى
الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ)(٢)
: (إنّما
الصفحه ٤١ : يوّدون
هذا الاختصاص بتفسير القرآن بعضه ببعض ، ليستدلّوا على اختصاصهم بصفة التطهير وذلك
في قوله تعالى
الصفحه ٥٣ : ـ كما يرى الإمامية وكثيرون غيرهم ـ في قوله تعالى : (وَيَقُولُ
الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلاً قُلْ
الصفحه ٥٦ : الآية المذكورة ، وعدّ القول في نزولها
في الإمام علي من جملة أقوالهم(١)
، وروى الثعلبي في تفسيره ـ كما في
الصفحه ٥٨ : درجة يصورها قوله في قصّة التحكيم : (أنا القرآن الناطق)(٢).
ومن خطبة له عليهالسلام في نهج البلاغة
الصفحه ٨٠ : عليهالسلام
وسأله عن قول أمير المؤمنين عليهالسلام
: (سلوني قبل
أن تفقدوني ..) فقال عليهالسلام : (فإنّ هذا
الصفحه ٨٣ : بخطاب اللّه تعالى والمعبرة عن قوانين الوجود كما مر فيها قوله
تعالى : (وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآله قوله : (القرآن هدى من الضلالة
، وتبيان من العمى ، واستقالة من العثرة ، ونور من الظلمة ، وضياء من