الصفحه ٢٥ : كسلمان وعمّار والمقداد ونظائرهم رضياللهعنهم.
ولم يكن هذا ليخفى
على علماء العامة أنفسهم لولا العصبية
الصفحه ١٩ : عليّ عليهالسلام
منها :
١ ـ آية المباهلة قوله تعالى
: (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ
بَعْدِ مَا جَاءَكَ
الصفحه ٢٠ : على إمامة عليّ عليهالسلام
في مناسبات عدّة وبروايات متكثّرة من أهمّها :
١ ـ حديث الغدير / قوله
الصفحه ٩٢ :
للمتشابه المعبّر عنها في الكتاب بـ (الأُمومة).
ففي قوله تعالى : (هُنَّ
أُمُّ الْكِتَابِ)
يمكن استخلاص
الصفحه ٩٧ : ويرتفع التشابه عنه ، ويرى سائر علماء الإمامية ـ تبعاً
لأئمّتهم عليهمالسلام
ـ أنّ قوله تعالى
الصفحه ١٣٥ :
ينزه الباري عن
الجسمية والتشبيه ، قال محمد بن مسلم : (سألت أبا جعفر عليهالسلام فقلت : قوله
الصفحه ٢٢ : والمشايعة لأولاده وأحفاده من بعده ، بل القول بالحصر الذي
ينقله الشهرستاني بـ «إنّ الإمامة لا تخرج من أولاده
الصفحه ٤٠ :
تفسير قوله تعالى : ( ..
وَمَا
يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله
بدلالة آية المباهلة من قوله تعالى : (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ
مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
الصفحه ٦٠ : الذي يحصل بقوله اليقين لم يحصل ما
نيط به من التقوى ، وهو مقتضى قوله تعالى : (كَذَلِكَ يُبَيِّنُ
اللَّهُ
الصفحه ٧٨ : ..)(١) ، وهذا هو قول الواثق بعلمه ، العارف
بالقرآن الكريم حقّ معرفته ، وهو نظير قول أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١٠٥ : إلى حد النطق عن القرآن (الصامت) كما عبر عنه الإمام علي عليهالسلام في قوله : (أرسله على حين فترة من
الصفحه ١٠٨ :
، فيكون معنى الرأي هنا : (الاعتقاد عن اجتهاد ، وربما أطلق على القول عن الهوى
والاستحسان)(١)
؛ إذ نلاحظ من
الصفحه ١١٦ :
الموهومة لبعض الصحابة من القرآن الكريم ، فقال ما هذا لفظه : (فأمّا قولهم : إنّ
معنى قوله تعالى
الصفحه ١٢٣ : وإمكانات وثراء محتوى ، قوله عليهالسلام : (آيات القرآن خزائن ، فكلما
فتحت خزانة ينبغي لك أن تنظر فيها