الصفحه ١٣٣ :
قوله تعالى : (ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ
يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ
الصفحه ٥٩ : ووضوح أثرها في تفسيرالقرآن الكريم بخاصة ، وقد اشتدت
الحاجة بعد رحيل النبي صلىاللهعليهوآله
إلى توضيح
الصفحه ١٩ : عليّ عليهالسلام
منها :
١ ـ آية المباهلة قوله تعالى
: (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ
بَعْدِ مَا جَاءَكَ
الصفحه ٣٨ : أسيد ، وحذيفة بن اليمان ، وزيد
بن أرقم ، وزيد بن ثابت ، وعبد اللّه بن عباس ، وعمر بن الخطّاب.
ورواه
الصفحه ٩٤ : القمّي في تفسيره بعد هذه
الرواية : (وفيه محكم ومتشابه فاما المحكم فيون
به ويعمل به واما المتشابه فيون
به
الصفحه ٩٩ : صالحين أنّهم
قالوا : (رَبَّنَا لاَ تُزِغْ
قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ
الصفحه ١٠٧ : ، ثم الاعتماد على ما ورد تفسيره عن النبي صلىاللهعليهوآله والأئمّة عليهمالسلام ثانياً. وكذلك أن
لا
الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوآله............................................. ٢٢
الثاني : نشوؤه بعد
وفاة النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢ : الفكرية
التي نشأت بعد حين ، فضلاً عن الاستمرارية التي امتدّت بالمصطلح زمنيا ، ليشمل
المعنى نفسه من التولّي
الصفحه ٦ :
الإسلام والانفتاح الفكري والعملي عليها ، وقد حدّد النبي الأعظم باتّفاق جميع
طوائف ومذاهب المسلمين ملامح
الصفحه ٦٧ :
الواسطة بينه وبين
النبيّ صلىاللهعليهوآله
تصديقاً لقوله وإذعاناً من سامعيه بأنّه عليهالسلام
لا
الصفحه ٦٩ : ولده
هم تتمّة الإثني عشر الذين بشّر النبي صلىاللهعليهوآله
بهم أُمّته من بعده ، وهم صلوات اللّه عليهم
الصفحه ١١ : النجدي بعد وفاة الرسول صلىاللهعليهوآله
بأكثر من اثني عشر قرناً ، ولا زالت تتعثّر حتّى يوم الناس هذا
الصفحه ٢٦ : عليهمالسلام
، بدءً من يوم الإنذار ومروراً بالغدير والثقلين وانتهاءً بمرضه الأخير صلىاللهعليهوآله.
فالنبي
الصفحه ٦٤ : آثار
مدمرة في الواقع العقائدي والسياسي فيما بعد.
وقد كانت حاجة الإسلام الملحّة في ظل
تلك التطورات