الصفحه ٥٤ : اللّه بن وليد السمّان(٥) ، وعمر بن حنظلة(٦) ، وفضيل بن يسار(٧) ، ونجم(٨).
ورواه عن الإمـام الصادق
الصفحه ٢٤ : ، المسمّون بشيعة عليّ في زمان النبيّ صلىاللهعليهوآله
، وبعده ، معروفون بانقطاعهم إليه والقول
الصفحه ٥ :
صلىاللهعليهوآله
، ومع ذلك يكون أهلاً للقيام بتلك الوظائف بعد النبي صلىاللهعليهوآله
كما يريد اللّه ورسوله
الصفحه ٥٧ :
أنّه قال : (ما أحد أعلم بما بين اللوحين من كتاب اللّه ـ بعد نبي اللّه ـ من علي
بن أبي طالب)(٣).
ورووا
الصفحه ٥٦ :
ـ أي نزولها في عليّ عليهالسلام
ـ ما روي عن الشعبي أنّه قال : ما أحد أعلم بكتاب اللّه بعد النبي
الصفحه ١٢١ : خصوصا بعد النبي صلىاللهعليهوآله حتى لا نكاد نجد
لغيرهم أثرا فيها لأنّها تعتمد ثنائية النص (الظاهر
الصفحه ١٥٣ : بعد
النبي صلىاللهعليهوآله
، والموقف الدفاعي الذي كان لا بد من اتخاذه أمام العقائد والملل والأفكار
الصفحه ٩٠ :
وولده عليهمالسلام
من بعده ، كما يدلّ عليه حديث الثقلين المتواتر بلفظ (كتاب اللّه وعترتي أهل بيتي).
لذلك
الصفحه ٧٥ : رواه عمر بن قيس الماصر ، عن
الإمام الباقر عليهالسلام
أنّه قال : (إنّ اللّه لم
يدعْ شيئاً تحتاج إليه
الصفحه ١٣٤ : القيامة ، أمَا سمعته يقول : (يَا أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً)(٣) ، وقال تعالى
الصفحه ٨٣ :
للنص بما يحقق كشف مالم يكشف بعد.
ثانياً ـ مرجعية النص
ومركزيته وحاكميته :
إنّ إحاطة النص
الصفحه ٥٠ :
أقرب الناس إلى رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، ومكمل مهمته من بعده ، ووارث علمه ، وصنو القرآن وعدله
الصفحه ٢٣ :
ـ نشوؤه بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآله :
وقد اختلفوا في نقطة البداية على خمسة
آراء بين القول أنّها
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله
بدلالة آية المباهلة من قوله تعالى : (فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ
مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
الصفحه ١٢٤ : تحذير التجاوز على هذا الضابط ، وتتناول مفهوم فك
الارتباط بين عموم لفظ الآية (النص) والبعد الزمني المقيّد