الصفحه ١١٦ : مِنْهُمْ فَاسْتَئْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُلْ لَنْ
تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَدا وَلَنْ تُقَاتِلُوا مَعِيَ
الصفحه ١٢٦ :
من مخزون النص حصّته
في الفهم التي تتناسب مع إمكاناته المحدودة في ضوء زمنه.
الثانية : أن يفهم أنّ
الصفحه ١٦٠ : أعداءنا ، والمتّخذين مع اللّه عزّوجلّ غيره؟
قلت : نعم ، قال ، فقال : نفعك
اللّه به وثبّتك يا هشام. قال
الصفحه ٦ : معه ، ووعياً كاملاً بالمحتوى التفصيلي لأهداف الشرع
الحنيف وغاياته ومقاصده ، وتوجّهاً خالصاً للّه ولا
الصفحه ١٢ : الثاني
فكان لبيان ضوابط التعامل مع النصّ القرآني عند أهل البيت عليهمالسلام.
ثمّ جاء الفصل الثالث
الصفحه ١٤ : كما استعملها
أفلاطون وأرسطو(١)
وإن كانت في معناها الاشتقاقي تلتقي إلى حد التطابق مع معناها اللغوي
الصفحه ٢٦ : ، وغيرهم ممّن كانوا ـ مع
جميع بني هاشم ـ الشجى المعترض في حلق من اغتصب عليّاً حقّه ، وشوكة في عين من
مهّد
الصفحه ٢٧ : مصنفاتهم وكتبهم المعتبرة البعيدة عن كل ما يتعارض مع أصول
الإسلام(٣).
ولا أدلّ على الانفصال والبعد بين
الصفحه ٢٨ : مع إرادة غيره فلابدّ من إضافة لفظ الشيعة إليه.
جدير بالذكر .. إنّ الزيدية تعتقد
بإمامة أمير
الصفحه ٣٠ : ، لوجدنا أنّ جذورها الفكرية وأُسس عقائدها تمتد كما يرى
كثير من العلماء إلى عصر الرسالة وأنّ بذرتها (وضعت مع
الصفحه ٣٨ : المهدي عند الإمام الصادق عليهماالسلام : ٣٦ ـ ٤٦ ففيه
تخريج واسع لجميع طرق الحديث مع بيان أكثر من خمسة
الصفحه ٤٢ : )(١).
وهذا الأمر يمثل ركيزة الأهلية الكاملة
لتفسير النص القرآني في اعتقاد الإمامية ، وهو ما توده
طبيعة المعية
الصفحه ٤٩ : الشيخ محمد حسن السقّاف الأردني في كتابه (تناقضات
الألباني) : ١٠٤ / ٨ صحّة الحديث مع جهل الألباني الوهابي
الصفحه ٥١ : أن يردوا عليَّ الحوض ، كلُّهم هادٍ مهتدٍ ، لا يضرّهم من خذلهم ، هم مع القرآن
والقرآن معهم لا يفارقهم
الصفحه ٦٣ : الحكم الاُموي أن يرسخ نظرية في القضاء والقدر تتقاطع مع ركائز العقيدة
الإسلامية ، وتناقض القرآن ، وتنسب