الصفحه ٢٠ : ).
٤ ـ قوله صلىاللهعليهوآله : (علي مع الحق
والحق مع علي يدور معه حيثما دار).
٥ ـ حديث مدينة العلم قوله
الصفحه ١٢٣ : )(١). لأنّ في آيات القرآن الكريم أنواعاً
عديدة من جواهر المعاني ، والأسرار العجيبة ، والحقائق الساطعة ، مع
الصفحه ١٤٤ : سُبُلَ السَّلاَمِ)(١).
فالنص القرآني العام الذي نزل بسبب خاص
معين (يشمل بنفسه أفراد السبب وغير أفراد
الصفحه ٥ : عند بعض ، والقعود عنه
كذلك ـ مع القدرة على التصدّي ـ عند آخرين!
وهذا لا يعني عدم إتاحة الفرصة للوصول
الصفحه ١٦ : وبنظام معين بغية الوصول إلى غاية معينة)(٢). وهو تعريف يلتقي مع التعريفين
السابقين.
ويذهب الدكتور علي
الصفحه ١٧ : في عملية سير المتصدي مع النص وتحدد اُسلوبه الخاص في بلوغ تلك الغاية ، ومن
ثم تحديد أساليب الاستدلال
الصفحه ٣١ : له ، لا تختلف معه
، أو تفترق عنه أبداً كما في نص حديث الثقلين المتواتر ، وهو ما سنبحثه في الفصل
الصفحه ٤٣ : :
بإنعام النظر في مصادر الحديث الأساسية عند
الإمامية مع كتب متكلميهم وعلمائهم ، تتبلور أمامنا مجموعة طرق
الصفحه ٦٢ :
أحقيتهم عليهمالسلام بها(١) ، مع تعرية سائر مدعيّات السلطة
ومزاعمها في شرعيّة تصدّيها لخلافة
الصفحه ٧١ :
الفصل الثاني
ضوابط
التعامل مع النص القرآني
عند الأئمّة عليهمالسلام
من خلال متابعة تصدي
الصفحه ٧٣ : بأيّة أبعاد للتطور يمكن أن يتوافر
عليها ذلك الزمن المعين ، بل تور
هيمنة النص واحتوائه لكل خط نهاية متصور
الصفحه ٧٤ : انعكاساته التي تبرق في الذهن مع
محدودية القدرة الشخصية للتعبير عنها أو في تلقّيها. وهذه الضوابط يمكن إجمالها
الصفحه ٨٩ : مصادر تفسير النص القرآني ، ومنع تجاوزه إلى
غيره مع وجود البيان فيه ، وإلى الأخذ به والتدبر في نصوصه
الصفحه ٩٥ :
ووصف المنسوخات التي لا يُعلم ناسخها
بأنّها من المتشابهات مع كون المتشابه أعمّ من المنسوخ الذي لا
الصفحه ١٠٣ :
إلاّ
ولها أربعة معانٍ : ظاهر ، وباطن ، وحدٍّ ، ومطلع. فالظاهر التلاوة ، والباطن
الفهم ، والحدّ هو