الصفحه ٢٩ : الأساسية التي بقيت كما هي مصانة من كلّ غلو أو تقصير عند الإمامية.
ومما يجب التنبيه إليه ما وقع فيه
الكثير
الصفحه ٣٦ :
هذه السعة في علم الأَئمة يعللها الإمام
الصادق عليهالسلام
بطبيعة مهمة الإمامة في ما روي عنه من
الصفحه ٤٣ :
ولأجل معرفة حقيقة تلك الأهليّة
العلميّة ، وتأكيد واقعيتها في إظهار الفهم الإمامي لها ، لابدّ من
الصفحه ٦٢ : الرسول صلىاللهعليهوآله
، وتفنيدها.
وقد حفلت المجاميع الحديثة وكتب العقيدة
عند الإمامية بالكثير من
الصفحه ١٥٦ :
أسهب المتكلمون من
بعد في تصنيفه وجمعه ، إنّما هو تفصيل لتلك الجمل ، وشرح لتلك الأُصول)(١) التي
الصفحه ٢٨ :
عنها ، وتكذيب
مقالاتها(١)
، مما أوردته كتب العقيدة التي تمثل التشيع الحقيقي.
وقد اضمحلت تلك
الصفحه ٣٥ :
(واللّه لقد أعطينا علم
الأولين والآخرين)(١).
ومن أوجه ذلك العلم أنّهم يعلمون أيضا
ما في الكتب
الصفحه ٢١ : وفرقه المختلفة ، وهذا ما يتأكّد من خلال
تسمية المذهب الذي اعتمد هذه الخصوصية ، فصارت موالاته عليهالسلام
الصفحه ١١٢ :
وقال أيضاً : (من قال في القرآن بغير
علم فليتبو مقعده من النار)(١).
وقوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٨ : ، دون الاعتماد
على شيء من علوم الشريعة ، ولا النظر إلى مرجعية الأُسس والأُصول التشريعية والعقائدية
الصفحه ١٥٧ :
وكان من أهم ملامح المنهج التأويلي عند
الإمام علي عليهالسلام
والأَئمة من بعده ، أنّهم تصدوا لتنزيه
الصفحه ٥ : إطار الدين الخاتم
لا يمكننا تخيّل رجل يشتبه عليه شيء من القرآن الكريم ، أو تغيب عنه سنّة من سنن النبي
الصفحه ١١ :
المتبع في أي حقل
لأي مدرسة من مدارس المسلمين في حركتها الفكرية والعلمية إلاّ بالرجوع المباشر إلى
الصفحه ٥٧ :
في تفسير القرآن وقد
سئل : أين علمك من علم ابن عمك؟ فقال : كنسبة قطرة المطر إلى البحر المحيط
الصفحه ٧٥ : يجب أن لا تتخطّى هذه الحقيقة وهو مانلمسه جليا من بعض الروايات
المنقولة عنهم عليهمالسلام.
من ذلك ما