الصفحه ٨١ :
القرآني هي خصائص ذاتية له ميَّزته عن غيره من الكتب السماوية ، لذا ترى الإمام
الباقر عليهالسلام
يقارن
الصفحه ١٤٥ :
ذكره من فضيلة أو رذيلة ، وما شرعه من حكم عملي ، لا يتقيد بفرد دون فرد ولا عصر
دون عصر لعموم التشريع
الصفحه ٤٨ : ، والإربلي / كشف الغمّة ١ : ١١١
، و ١ : ٥٢٨ ، وابن المشهدي / المزار : ٥٧٦ ، وشاذان بن جبريل / الفضائل : ٩٦
الصفحه ٣٠ : هو رمي في العماية والضلال)(١).
ولو شئنا استخلاص تصور تاريخي من مجمل
ما كُتب عن نشأة الإمامية
الصفحه ٥٥ :
الوليد(١) ، وعبد الرحمن بن كثير(٢) ، وعمر بن أُذينة(٣) ، وفضيل بن يسار(٤) ، ومثنى الحنّاط (مضمراً
الصفحه ١١٦ : على ما ذكرناه ما أورده الشيخ
الطوسي في التبيان من احتجاجات بعض علماء العامّة في مقام إثبات بعض الفضائل
الصفحه ٣٧ : ما
تمثل في علمهم بالقرآن وتفسيره وتأسيس أصول العقيدة انطلاقاً من آياته الكريمة ، بل
إنّ الأَئمة
الصفحه ١٢٤ :
هذا المعنى عبر عنه الإمام تفصيليا في
رواية أُخرى عنه. عن الفضيل ابن يسار قال : (سألت أبا جعفر
الصفحه ٥٤ : اللّه بن وليد السمّان(٥) ، وعمر بن حنظلة(٦) ، وفضيل بن يسار(٧) ، ونجم(٨).
ورواه عن الإمـام الصادق
الصفحه ٤٤ : (٢).
وقد أسّس أهل البيت عليهمالسلام جملة من القواعد
العلمية الرصينة لمعرفة حقيقة ما يُنسب إليهم في كتب
الصفحه ٨٤ :
ما يترتب على ذلك هو
كامل الاستفادة من الخصائص والآثار المهمة التي توافر عليها النص ، والتي بينها
الصفحه ١٥٥ : العقيدة والمنظور
القرآني لأُسسها فيما ورد عنه عليهالسلام
من الروايات التي بلغت المئات وتضمنتها كتب
الصفحه ٦٦ : أخبار المبتدأ ، وأخبار
الأنبياء ، وكتب عنه الناس المغازي ، وأثروا عنه السنن ، واعتمدوا عليه في مناسك
الصفحه ٨٥ : الحديث
الشريف من أبرز أمثلة الأحاديث المتواترة لفظاً في جلّ كتب دراية الحديث لدى
الشيعة والعامّة.
الصفحه ٢٤ :
__________________
(١) أي : أخبار
الذمّ كما يُفهم ذلك بوضوح من سياق كلامه ، ويدلّ عليه أحاديث مدح الشيعة في كتب
العامّة كما