الصفحه ٤٣ : كما في بقية الأئمّة التسعة من ذرّية الإمام الحسين ، وأولهم الإمام
علي بن الحسين وآخرهم الإمام المهدي
الصفحه ٢٨ : والإسماعيلية.
وهما وإن احتفظتا ببعض أُصول التشيّع
إلاّ إنّهما لا يمثّلانه من كلّ وجه ؛ لمفارقتهما له في أُصول
الصفحه ١٥٠ : آبائه عليهمالسلام
، عن الإمام الحسين بن علي عليهماالسلام ، عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله أنّه قال
الصفحه ١٦ : تهيمن على سير العقل
وتحدد عملياته حتى يصل إلى نتيجة معلومة)(١).
وينقل صاحب المعجم الفلسفي تعريفاً
الصفحه ١٤٩ : الْمُسْتَقِيمَ)(٢)
، يعني : [ولاية]
أمير المؤمنين صلوات اللّه عليـه)(٣).
وقد عُرف أمير
المؤمنين عليهالسلام
في
الصفحه ٦٥ : الباقر محمد ابن علي بن الحسين عليهالسلام (ت / ١١٤ هـ) من
دور التوجه إلى التوسع في بث العلوم والمعارف حتى
الصفحه ١٠٤ : ظهر ، وللظهر ظهر ، يا جابر ليس شيء أبعد من
عقول الرجال من تفسير القرآن ، إن الآية يكون أوّلها في شي
الصفحه ٨٩ : عَلَيْنَا
بَيَانَهُ)(٢).
(وَمَا يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ
الصفحه ١٣٩ :
السجّاد عليهمالسلام
، قال : (إنّ أهل
البصرة كتبوا إلى الحسين بن علي عليهماالسلام يسألونه عن الصمد ، فكتب
الصفحه ٢٣ :
ذلك فيما بعد إلى
اتجاه فكري رئيس على الساحة الفكرية والعقائدية في الحضارة الإسلامية.
الثاني
الصفحه ٦٨ :
وكان لمنهجه أثره الواضح في تشكيل منهج
الإمامية الكلامي والتفسيري ، ويظهر أثر ذلك بوضوح من كثرة
الصفحه ٣٩ : فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ)(١).
(وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى
الصفحه ١٠٠ :
القلب مضطرباً في
الاذعان به) (١)
ولا شك أنّ هذا مصداقٌ للزيغ الذي وصفت به الفئة المقابلة للراسخين
الصفحه ٦٢ :
أحقيتهم عليهمالسلام بها(١) ، مع تعرية سائر مدعيّات السلطة
ومزاعمها في شرعيّة تصدّيها لخلافة
الصفحه ٥١ : اللّه سمّهم لي ، فقال : ابني
هذا ووضع يده على رأس الحسن ، ثمّ ابني هذا ووضع يده على رأس الحسين