الصفحه ١٠٨ :
الثعالبي الجواهر الحسان في تفسير القرآن ١ : ١٣٨ ، وأورده الزركشي في البرهان في
علوم القرآن ٢ : ١٦٤ بلفظ
الصفحه ١٢٣ :
وعن الإمام علي بن الحسين عليهالسلام في إشارة إلى ضرورة
التصدي إلى الكشف عما في النص من معارف
الصفحه ٣٦ : علمه ومرتبته في زمان وجوده تتمثّل
في (أن لا يكون هناك من هو أعلم منه ؛ لأنه هو الحجة على العباد فوجب أن
الصفحه ٦٩ : عليهالسلام
الإمام الموعود المنتظر المبشَّر بظهوره في آخر الزمان ليملأ الأرض قسطاً وعدلاً
بعدما مُلئت ظلماً
الصفحه ٣٠ : هو رمي في العماية والضلال)(١).
ولو شئنا استخلاص تصور تاريخي من مجمل
ما كُتب عن نشأة الإمامية
الصفحه ١٢٥ : ؟ فأجاب عليهالسلام : (لأنّ اللّه تبارك
وتعالى لم يجعله لزمان دون زمان ، ولا لناس دون ناس ، فهو في كل زمان
الصفحه ١٤٥ :
نزل هدى للعالمين
وما بيّنه من الحقائق النظرية حقائق لا تختص بحال دون حال ولا زمان دون زمان ، وما
الصفحه ١١٨ : في خصائصه الاحتوائية
بعيدا عن مقتضيات الزمان والمكان ، مخلفا وراءه سبب النزول الذي ينسحب إلى تشكيل
الصفحه ٢٤ : ، المسمّون بشيعة عليّ في زمان النبيّ صلىاللهعليهوآله
، وبعده ، معروفون بانقطاعهم إليه والقول
الصفحه ١٢٦ : البشري المتصدي لتفسير النص ، وهذا القصور أمر محتمل
في أي زمان ولأي فهم إذا استحضرنا باقة من أهم خصائص
الصفحه ١٢٧ : ، وجريان
النص على المصاديق المتعددة بعد ارتفاع قيد الزمان والمكان.
هذا الضابط ـ في اللجوء إلى التأويل
الصفحه ٦٠ : المعصوم عليهالسلام ، لانتفاء البيان
في النص في كل زمان يبين للناس في القرآن والسنة فلا يحصل البيان يقينا
الصفحه ١٤٢ :
وينبغي هنا التذكير بأمرين :
أحدهما : إنّ السياق إنّما يعتبر به إذا
لم يرد في مورده نصّ ، وهذا ما
الصفحه ١١٧ :
إنّ هذا الالتفات من الأَئمّة عليهالسلام لهذا الضابط المهم
الممثل في النهي عن التفسير بالرأي
الصفحه ١٦٦ : عليهمالسلام في خدمة القرآن والعقيدة..................... ٤٧
الفصل الثاني
ضوابط التعامل مع النص
القرآني عند