الصفحه ١٦٩ : منها بطريق أولى. وكذا العذر في كل موضع ادعى أحدهم
قيام الدليل من رواية وغيرها على أمر وأنكره الآخر
الصفحه ٩٣ :
الاجماعات التي ناقض
الشيخ فيها نفسه » (١).
وعلة هذا
التناقض في دعوى الاجماع الصادرة من أعلام
الصفحه ٢٢٦ : جعفر بن
محمد بن قولويه ، فانه صرح بما هو أبلغ من ذلك في أول مزاره » (٣).
واختار ذلك
استاذنا المحقق
الصفحه ١٧٨ :
وهذا العلم
الاجمالي بوجود تلك المجموعة من الأخبار الغير المعتبرة في طي أخبارنا التي يجب
العمل بها
الصفحه ٢١٩ : وضعفهم أخرى.
مراسيل الجرح والتعديل
وهنا إشكال مهم ، وهو أن الرجالي الثقة
قد يوثق أو يجرح من عاصره
الصفحه ٢٥٧ : اختلف
الفقهاء فيها على أقوال ثلاثة.
الأول : عدم حجيتها مطلقاً ، أي سواء
كان الراوي المضمر من وجوه
الصفحه ٧٢ :
يجتمع المدح والذم
بالنسبة لشخص واحد. وعليه فتكون سيرة الطائفة الممضاة من قبل الشرع دليلاً على أن
الصفحه ٢٤٢ : بذكر من يتوقف في روايته في القسم الثاني من ( خلاصته ) ، كما نص
عليه في مقدمتها ، وفي أول القسم الثاني
الصفحه ١٣٧ : العطف ، والتفضل ، والحنان شأن الأئمة من أهل
البيت (ع) مع العدو ، والصديق. ولذا سقى الحسين (ع) الحر بن
الصفحه ١٧ : ء......................................................................... ٥
المقدمة.......................................................................... ٧
الباب الاول : الطوسي
الصفحه ٣٧ : ء......................................................................... ٥
المقدمة.......................................................................... ٧
الباب الاول : الطوسي
الصفحه ٦٥ : ) (١)
: « ولو تركب من القسمين الأخيرين [ أي الحسن والموثق ] ولو بمشاركة القسم الأول [
أي الصحيح ] ففي إلحاقه
الصفحه ١٥٣ : بالنسبة لمن تأخر عنها
احتمالان. والذي يظهر من تعليلات الجابرية في كلامهم هو الأول ولكن الظاهر عدم
الخصوصية
الصفحه ٢١٥ : ء لا
تجدي بالنسبة لصنفين من الرواة.
اشتراك أسماء الرواة
الأول الرواة الموثقون الذين اشتركت
أسماؤهم
الصفحه ١٢٧ :
مرجح ، إلا أن يقال
: بحدوث علم إجمالي من هذه الشهادة بضعف أحدهما فيسقطان معاً عن الاعتبار