الصفحه ٢٦ : عليهالسلام ... والثاني يدلّ
على ما قلناه ، لأنّ من قد أنس بالكلام والخطابة ، وشدا طرفاً من علم البيان ، وصار
الصفحه ٩٤ :
تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَة فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ) (١).
اتّفق المفسرون على أنّ
الصفحه ٦٥ : ، لأنّه
يقتصر على الموضع البليغ من كلامه ومن قرأ كتاب الإمام إلى خصمه بتمامه لوقف على
أنّ الإمام اتّخذ
الصفحه ٤٩ : استدلاله على ما يرتئيه. غافلاً عن أنّ التنقيب
ورائه والله من وراء القصد.
إذا تبين ذلك ، نقول : إنّ كلام
الصفحه ٤٨ : » (١).
المناقشة :
إنّ فضيلة الشيخ ـ سامحه الله ـ لم ينقل
كلام الإمام علي عليهالسلام
على ما هو عليه ، وحذف منه
الصفحه ٦٣ : خلافتهم من بيعة المهاجرين والأنصار ولكنّه
لم يبايع عليّاً وخالفه ونازعه.
فالإمام يحتجّ على هذا الشخص
الصفحه ٦٨ : الشيخ كانت
على غرار ما كتب. ولكن الأولى والأصح لا يخفى على من له إلمام بالكلام الفصيح.
تفسير مفردات
الصفحه ٩٩ : ، ولا تغضّ النظر عن
التاريخ الصحيح.
وأمّا ما ورد في القرآن من قوله تعالى :
(لَقَدْ رَضِىَ اللهُ عَنِ
الصفحه ٧٧ : إليه ما
نقموه على عثمان ، وسألوه مخاطبته عنهم واستعتابه لهم ، فدخل عليهالسلام على عثمان ، فقال
الصفحه ٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بعضهم إلى
بعض أن أقدموا ، فإن كنتم تريدون الجهاد فعندنا الجهاد وكثر الناس على عثمان
ونالوا منه
الصفحه ٥٢ : القضاء البات في موضوع يقتضي جمع كل
ما يمتّ بصلة إلى الموضوع من أقوال المتكلّم ، وعند ذاك يتّخذ الباحث
الصفحه ٧٥ : بعمل الحق منك ، وأنت أقرب
إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وشيجة رحم منهما وقد نلت من صهره ما لم
الصفحه ٢٩ : الزهراء لاستخراج عامّة مصادر نهج البلاغة من تلك المصادر
المتوفّرة وقد بلغ عددها حسب ما ذكره إلى ١١٤
الصفحه ٢٠ :
كتب المتقدّمين ولو
لم يذكرها الشريف الرضي ، ولو لم يعر بغداد ما عراها من الدمار على يد التتر
الصفحه ١٠٧ : المطهّرة (١).
وعلى ذلك ، فأبناء الفرق الإسلامية
سنّيّهم وشيعيّهم محكومون بالإسلام ما داموا يستظلّون بخيمة