الصفحه ١٦٢ : رسول الله انّه قد كان فيما مضى قبلكم من الأمم محدَّثون إنْ كان في
أمتي هذه منهم فإنه عمر بن الخطاب
الصفحه ١٦٥ : نبيّاً ، ولكنه أوتي من العلم ما لم يؤت موسى الكليم ، ولذلك
قال له موسى : (هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ
الصفحه ١٧١ : إبراهيم الجحّاف من أعلام الزيدية (المتوفّى ١١٠٢ ه) منشورات دليل ما ، قم
ـ ١٤٢٢ هـ.
٣.
استناد نهج
الصفحه ٥٤ : تُراثي نهباً.
حتّى مضى الأوّل لسبيلهِ ، فأدلى بها
إلى ابن الخطّابِ بعدهُ (ثمَّ تمثَّل بقول الأعشى
الصفحه ٩٧ :
معاوية ما تركت بها
محتلماً إلاّ قتلته ـ إلى أن قال : ـ ثم مضى بسر إلى اليمن وكان عليها عبيد
الصفحه ٥٥ : بطنتهُ.
فما راعني إلاّ والناس كعُرْف الضَّبُع
إليّ ، ينثالون عليّ من كل جانب ، حتّى لقد وُطئ الحسنان
الصفحه ١٦٦ : جميع ما في الكافي ممّا يتعلّق
بهذا الموضوع يرجع إلى أنهم محدَّثون مُلهَمون من دون أن يكونوا أنبيا
الصفحه ١٥٤ : العالية ، والمنزلة
الرفيعة ، إلى الاشتغال بالمأكل والمشرب ، والتفرغ إلى النكاح وغيره من المباحات ،
عدّوه
الصفحه ٣٧ : ، عصيان طلحة والزبير عليه وهو يضرب بالمقبل إلى الحق ، المدبرَ
عنه ، ثم خروجهما يقول : ليس هذا أوّل مرة
الصفحه ٨٨ : هلك ، وبعض نجا ، لا يُبَشَّرون بالأحياء ،
ولا يُعَزَّوْنَ بالموتى ، مُرْهُ العيون من البكاء ، خُمصُ
الصفحه ٩٢ : يختلف فيه اثنان
من المسلمين ، فرميُ الشيعة بسبّ الصحابة فرية ليس فيه مرية ، خصوصاً أنّ قسماً من
صحابة
الصفحه ١٣٦ : على ما جرى على الحسين عليهالسلام
وأولاده وأصحابه في ذلك اليوم ، يُعد من مظاهر الحب للرسول
الصفحه ٨٤ : إليهم
من مظالمهم.
وعلى ضوء ما تقدّم ، يُعلم مغزى كلام
الإمام عليهالسلام
وأنه ليس بصدد الحديث عن وفور
الصفحه ٦١ : على رجل وسمّوه إماماً كان ذلك
لله رضىً فإن خرج عن أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردّوه إلى ما خرج منه ، فإن
الصفحه ٨٠ : ، بعزل ولاة الجور وإعطاء أزمّة الأُمور إلى الصالحين
من الأُمّة ، وتقسيم بيت المال على المسلمين بالعدل