الصفحه ٤٧ : الفقه وكانت أجواءُ
الانفتاح في بغداد هي التي دفعت الشيخ الطوسي لكتابه هذا الكتاب حيث كانت المناضرة
الصفحه ٥٨ : للترفيه عن الفقراء ٣.
وقد صحب عضد الدولة عدد كبير من العلماء
والكتاب ، وصنّفوا له كتباً قيمةً مثل كتابي
الصفحه ٢٣٧ : :
فان الحسن وعكرمة : نسخ منها ذبائح
الذين اوتوا الكتاب بقوله تعالى : (وَطَعَامُ الَّذِينَ
أُوتُواْ
الصفحه ٢٨ : الفترة قد درس الأُصول والكلام ٢ ، كما وأنّه شرع بالتأليف منذ ذلك
الوقت المبكر ، حيث شرح كتاب أُستاذه
الصفحه ٣٠ :
كتاب المغني
لعبد الجباربن احمد الهمداني احد شيوخ المعتزلة المتوفّى سنة ٤١٥ ه ١.
« وقد انهى
الصفحه ٣٣ : ، ولعل نظرةً واحدةً في كتابه الأمالي توضح
للقارى ء ماحظي به الشيخ من موهبةٍ عقليةٍ عاليةٍ ، فهو يروي
الصفحه ٣٦ : يلي قائمة باسماء الكتب التي
الفها الشيخ الطوسي مرتبةً حسب حروف الهجاء:
١. الابواب ويسمى كتاب
الرجال
الصفحه ٣٧ : الفرائض ، وهو كتاب مختصر ، وقد احال فيه التفصيل إلى كتابه النهاية
، وقدشرحه قطب الدين الراوندي فسماه
الصفحه ٧٨ : بعض المفسرين في هذا المنهج ،
ونقلوا عن أهل الكتاب شيئاً كثيراً ، وخاصّةً في مجال القصص النبوي وأحوال
الصفحه ٢٣٨ : ملاحظته وتمرسه في كتاب الله واياته حتى عرف ناسخها ومنسوخها ،
وكان سلاحه في كل راي يطرحه هو الدليل القاطع
الصفحه ٢٤٠ : أهل الكتاب من اليهود والنصارى وهو اولى لانه عموم الآية ، ولادليل يقطع به
على ماقالوه على انها لونزلت
الصفحه ٢٨١ : بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ
الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ الله وَمَا
الصفحه ١٩ : «
مصادر الدراسة عن شيخ الطائفة أبي جعفر الطوسي »
اذ ذكر في كتابه هذا (٢٤٠) مائتين
وأربعين مصدراً عربيّاً
الصفحه ٢٩ :
الشريف المرتضى شرع مفسرنا في تلخيص كتاب الشافي لاستاذه المرتضى ، ووضع له عنواناً
تلخيص الشافي ، وقدبسط
الصفحه ٤١ : ١. وهومن كتاب الطهارة من التهذيب والموجود
حاليا في مكتبة المرحوم اية الله العلامة محمدحسين الطباطبائي صاحب