الصفحه ٤٠ : المتهجد
من اعمال السنة والادعية والزيارات ٥
وقدطبع في طهران سنة ١٣٣٨ هـ.
٤١. المفصح
في الامامة : وتوجد
الصفحه ٨٣ : الإمام جعفرالصادق ، والباطنية
كانت قد ظهرت أيام حكم الأامون العباسي ، وانتشرت في زمان المعتصم ٥.
وقد
الصفحه ١١٥ : العلمية ومنهجه الرصين الذي لايدع مجالاً أمام الخصم فلايقوى
معه على الرد ولايملك بعدها إلا الإذعان والإقرار
الصفحه ١٢٠ : البهائم؟ ١
وقد تصدى الشيخ الطوسي للمعتزلة ،
وناقشهم في الآراء التي يختلفون فيها مع الإماميّة
الصفحه ١٢١ : العقلي بكل ما فيه من عمقٍ وواقعيةٍ واستيعابٍ اذ
لم يترك أمام محاوره باباً للاستدلال إلا وسده عليه بالحجة
الصفحه ١٢٨ : ، فنهاه الإمام علي عليهالسلام عن ذلك ، وأوضح أنّ مدة حملها جاء وفق أحكام
القرآن ، واستدل بهاتين الآيتين
الصفحه ١٤٥ : السنة عند الإماميّة الاثني عشرية
قول المعصوم وفعله وتقريره ، ولافرق بين ان يكون المعصوم النبي
الصفحه ١٤٩ : عن علم ٢.
والذي عليه الإماميّة هو الاخذ بحجية
خبر الواحد في الأحكام العملية فقط ٣
وهذا ما أكّده
الصفحه ٢٠٩ : المصابا
وقال اخر :
وكاين رددنا عنكم من مدجح
يجي ء امام
الصفحه ٢١٠ : الكلام ، قال الشاعر :
ليس الامام بالشحيح الملحد
ولايكاد يسمع لاحد
الصفحه ٢٢٠ :
عليه الا المتخصصون في هذا الميدان ، وبذلك يقف الباحث امام مفسرنا فيجده لغويّاً
وناقداً واديباً قد حوى
الصفحه ٢٢٩ : : الشيخ الطوسي
وعقائد الامامية
الصفحه ٢٦١ :
الفصل الثاني :
الشيخ الطوسي وعقائد
الامامية
تحدث القرآن الكريم في آياتٍ عديدةٍ عن
مسائل عقيدية
الصفحه ٢٦٧ : القرآني
فيفسره الشيخ الطوسي بما لايخالف راي الإماميّة في الصفات فيقول :
وقوله (فَلَمَّا
الصفحه ٢٧٠ : يكون الشيخ الطوسي وضح المعنى بما
ينسجم والراي الذي اجمع عليه الإماميّة بعيدا عن كل تجسيم او تشبيه بصفات