الصفحه ٢٩٦ : ١.
المعاد
وهو الاصل الخامس من اصول الدين عند
الشيعة الإماميّة ، والذين يعتقدون بان الله تعالى يبعث الناس
الصفحه ٢٧ : والإكباب على العلم ، تخرّج منه جماعة ، وبرع في المقالة
الإماميّة حتّى كان يقال : « له على كل امام مَنّةُ
الصفحه ٦٤ :
الشهرستاني ، الملل والنحل
، ج ١ ، ص ٥٧.
٦. الرافضه : هم
الذين رفضوا إمامة أبي بكر وعمر ، كما وأنه اسم يطلق
الصفحه ١٥١ : المفسر في شرح معنى السحت بروايات متعددة ، واحدة عن النبى صلىاللهعليهوآله ، وثانية عن الامام على
الصفحه ١٩٧ : الطوسي ملتزماً بما التزم به
سلفه من علماء الإماميّة ولايكاد يختلف معهم في شيء الا ماندر.
وقد سرى
الصفحه ٢٥٢ : سلمة وابو ايوب وابو امامة وعمار بن ياسر وقتادة كلهم قالوا بتخليل
اللحية ، فاما غسل باطن الفم فذهب إليه
الصفحه ٢٦٥ : ٢.
وهذا ما اكده الامام علي بن موسى الرضا
ثامن ائمة الإماميّة بقوله :
الاقرار بانه لا اله غيره ولاشبيه
الصفحه ٢٧٢ :
وهكذا يتضح اعتقاد الإماميّة في هذه
المسالة والى هذا المعنى اشار السيد الطباطبائي في الميزان بقوله
الصفحه ٢٩٨ : علماء الإماميّة حيث
يؤكدون بانه :
لاتجب المعرفة على التحقيق التي
لايصلها الا صاحب
الصفحه ١٥٠ : :
وروي عن ابي جعفر عليهالسلام ان العفو مافضل عن قوت السنة. فنسخ
ذلك باية الزكاة.
وروي عن ابي عبد
الله
الصفحه ١٥٦ : بالليل
والنهار وفي السر والعلانية ، وهو المروي عن ابي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام ٢.
وعند
الصفحه ٢٠٥ :
الشيخ الطوسي في (وَلاَ يَحْسَبَنَّ) « قرا ابن عامر وحمزة وحفص وابو جعفر (وَلاَ يَحْسَبَنَّ
) باليا
الصفحه ٢٢٥ : الهمداني
١
ارطاةبن سهيه
١
حطائط بن جعفر
١
الصفحه ٣١١ : .
تحفة العالم في شرح
خطبة المعالم
، جعفر بن محمد باقر الطباطبائي بحر العلوم ، مطبعة الغري ، النجف ، ١٣٥٤
الصفحه ٣١٦ : ، ١٣٨٨ هـ.
١٥٣.
موسوعة العتبات ، جعفر الخليلي ،
النجف ، لا. ت.
١٥٤.
الناسخ والمنسوخ ، كمال الدين