الصفحه ١٩٣ : أَنفُسِكُمُ
الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ)
، ٢ يقول الشيخ
الطوسي :
موضع (الَّذِينَ) يحتمل
الصفحه ٢٨٦ : ، وعلى هذا فالامامة استمرار للنبوة والدليل الذي يوجب
ارسال الرسل ، وبعث الانبياء هو نفسه يوجب أيضاً نصب
الصفحه ٢٨٧ :
ويرى الاماميون ان الامامة منصب الهي
سنه الله للبشر كما سن النبوة ، وان الفرق بين النبي والامام هو
الصفحه ١٥٩ : والحسن وقتادة والسدي والربيع ، وهو المروي عن ابي جعفر عليهالسلام : انه امر لقريش وحلفائهم ، لانهم
كانوا
الصفحه ١٠٥ :
التي يؤمن بها
الإماميّة في التوحيد والعدل والنبوة والإمامة والمعاد وكل مايتصل بها من فروع
ومسائل
الصفحه ٢٨٣ :
كما ويعتقد
الإماميّة بوجوب عصمة ١
الانبياء عليهمالسلام ، ويستدلون
على وجوبها بقولهم
الصفحه ٢٨٨ :
والشيخ الطوسي يتطرق لموضوع عصمة الامام
في مواضع كثيرة من التبيان
فيقول :
عند تفسيره للآية
الصفحه ١٦ : الدراسةِ
التي يَشرف عليها الشيخُ المفيدُ مباشرةً ، وهو صاحبُ الزعامةِ الفكريّةِ للشيعةِ
الإماميّةِ آنذاك
الصفحه ١٠ : تطرّقتُ بفصلينِ مستقلّينِ
عن علومِ القرآنِ وعقائدِ الإماميّةِ على التوالي :
ففي الفصلِ الأوّلِ تعرّضتُ
الصفحه ٦٠ :
السلطانية
، وهو أحد فقهاء الشافعية ، وقد توفّي في بغداد سنة ٤٥٠ هـ.
والجويني امام الحرمين
الصفحه ٩٩ : التقليد في الأُمور
الاعتقادية شأنه في ذلك شأن كل أتباع المذهب الإمامي القائل بعدم صحة الاعتقاد المبني
على
الصفحه ٢٦٨ : الإماميّة بالقول بعدم جواز
الرؤية على الله ( تعالى ) ، بل شاركهم في هذا الراي المعتزلة والخوارج والزيديّة
الصفحه ٢٨٢ :
الشيعة الإماميّة ، وهم يعتقدون
بان النبوة وظيفة الهية وسفارةٌ
ربانيةٌ يجعلها الله تعالى
الصفحه ٢٨٥ : ء منزهون
عما ينفر عنهم على كلّ حالٍ ٤.
الامامة
وهي الاصل الرابع من اصول الدين عند
الشيعة
الصفحه ٢٩٢ : سمة عرفت بها الإماميّة دون غيرها
من الطوائف والامم ، وقدكانت شعاراً لال البيت عليهمالسلام دفعاً للضرر