الصفحه ٥٤ : الأشرف ، آخرها كانت عام ١٣٩٩ ه ـ.
٥. البيت يؤرخ وفاة
الشيخ الطوسي بسنة ٤٦٠ ه ، انظر كتاب ضبط التاريخ
الصفحه ١٥٢ : ء النحر ـ وهذه الرواية غيرصحيحة ـ والمروي عن ابي جعفر وابي عبد الله عليهماالسلام ، ان معناه وانحر البدن
الصفحه ١٥٧ :
يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)
١.
فقال الطوسي :
نزلت هذه الآية في أهل الكتاب
الصفحه ٢٤٤ :
وروي عن ابي جعفر عليهالسلام يعني ( محمد الباقر ) انه قال : « نزلت
في علي
الصفحه ٢١ : وابوالعباس احمد بن علي
النجاشي ، صاحب كتاب الرجال
المتولد سنة ٣٧٢ ه والمتوفى سنة ٤٥٠ هـ.
١١. جعفربن
الصفحه ٣٥ : صار « شيخ الطائفة وعمدتها ١
، ولقب بالامام الاعظم »٢.
مؤلفات الشيخ الطوسي
استطاع الشيخ الطوسي
الصفحه ٧٧ :
واستنباطهم وأهل
الكتاب ١.
ثم جاء عهد الفتوحاتِ الإسلاميّة ،
فاحدثت تلك الفتوحاتُ تغييراً مهمّاً
الصفحه ٩٣ : للتبيان
:
إنّه الكتاب الذي يقتبس منه ضياء الحق
ويلوح عليه رواء الصدق ، قد تضمن من المعاني
الصفحه ١٢٩ : ، لأنّ القرآن وكما قال عنه الإمام علي عليهالسلام
: ينطق بعضه ببعض ويشهد بعضه على بعض ٢.
وبهذا يقول
الصفحه ١٤٨ : او امامٍ معصومٍ ، بل ينبغي ان يقول :
ان الظاهر يحتمل لامور ، وكل واحد
يجوز ان يكون مراداً على
الصفحه ٢٣٣ :
وَيُثْبِتُ
وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ)
١ وقوله تعالى
: (وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ
الصفحه ٢٧١ :
يجمع الإماميّة على ان القرآن مخلوقٌ
محدثٌ لم يكن ثم كان ٥.
وهم بذلك يقصدون الالفاظ والحروف
المقرو
الصفحه ٢٩١ : قال الشيخ الطوسي بهذا الصدد :
واستدل اصحابنا ـ يعني الإماميّة ـ
بهذه الآية على ان في
الصفحه ٣٠٧ : التبيان
، حيث يقول في معرض حديثه عن الدوافع التي حملته على المشروع في كتابة تفسيره :
اني لم اجد احدا من
الصفحه ٣١٨ : الإماميّة.................................. ١٠٤
٧. ردوده على المفسرين
ومناقشته لآرائهم