الصفحه ٢٤٨ : قوله : (وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا
زَادَهُمْ هُدًى) ٣.
الثالث : قال محمد بن جعفر بن الزبير
الجبائي
الصفحه ٨ : ومعانيه ؛ وقد كان للشيعة الإماميّة شرفُ
المساهمةِ في استجلاء معاني النصّ القرآني ، حيث تطوّع جمعٌ من
الصفحه ٢٣٤ : يذهب الامام الشافعي
أيضاً فيقول :
انما نسخ مانسخ من الكتاب بالكتاب وان
السنة لاناسخةً
الصفحه ١٤ : .
« وفيها خزانة كتب للإمام الرضا عليهالسلام » ٢.
وقدكانت طوسُ إحدى المراكز العلميّة
المهمّةِ في إقليمِ
الصفحه ٥٨ : ه ) ٤.
وكان إمام زمانه في علم النحو ، وكذلك
كتاب التاجي
في أخبار بني بويه لأبي إسحاق إبراهيم
بن
الصفحه ٣٦ : احد الاصول المعتمدة عند علماء
الامامية.
٢. اختيار الرجال وهو كتاب
الرجال المتداول المشهور برجال
الصفحه ٣٨ : يقول تلميذه الحسن بن مهدي السليقي : « كتاب
مبسوط ، املى علينا منه شيئاً صالحاً ، ومات رحمهالله
ولم
الصفحه ٩١ : بالدليل والبرهان.
١٣. ردّ الشيخُ الطوسي على أهل الكتاب
وناقشهم في معتقداتهم ، كما ناقش أصحاب المدارس
الصفحه ١٠١ : على أهمية
العقل واعتباره حجّةً
أكّد الشيخ الطوسي من خلال تفسيره لآيات
الكتاب العزيز على أهمية العقل
الصفحه ١٠٤ : عقل. ٤
٦ ـ موقف الشيخ الطوسي
من عقائد الإماميّة
استطاع الشيخ الطوسي أنْ يدعم مذهبه الإمامي
الصفحه ٢٥١ :
للطائفة الإماميّة ١ وفقيها للشيعة ٢.
رغم ان الشيخ الطوسي صنف كتباً كثيرة في
مجال الفقه الا ان
الصفحه ٢٧٤ :
العدل
وهو الاصل الثاني من اصول الدين عند
الشيعة الإماميّة الذين يعتقدون :
ان من
الصفحه ٧٦ : من الاحاديث شيئاً كثيراً كانوا قد استعانوا بها فيما بعد على تفسير آيات الكتاب
العزيز وبذلك صار الحديث
الصفحه ٢٣٦ : من خلال مارووه. حين يقولون : « ونسخ
ذلك بخمس عشرة » وهو مالا يحتويه الكتاب العزيز اصلا فيدحض بذلك
الصفحه ٢٥٠ :
(الَر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ
آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ) ١.
فقال