الصفحه ٦١ : الذين كان جلهم من العلماء والشعراء والكتاب ٨ ، مما حول بغداد إلى كعبة للعلم والعلماء
، يقصدها طلاب
الصفحه ٧٤ : ، بيروت دار المعرفة ، ١٩٧٢ م ، ط.
٣. البقرة ( ٢ ) الآية
: ١٨٧.
٤. صحيح
البخاري ، كتاب الصوم ، باب
الصفحه ٨٦ : الذي حملني على الشروع في عمل هذا
الكتاب ، إني لم أجد أحداً من أصحابنا ـ قديماً وحديثاً ـ من عمل كتاباً
الصفحه ٨٧ : جماعةً من أصحابنا ـ قديماً وحديثاً ـ
يرغبون في كتابٍ مقتصدٍ يجتمع على جميع فنون علم القرآن من القرا
الصفحه ٩٢ : الرواد في
التفسير الذين أسدوا خدمةً جُلّى لتوضيح معاني الكتاب العزيز واستجلاءِ أسراره ،
وفي ذلك يصرّح
الصفحه ٩٥ : آيات الكتاب العزيز.
ولعل الحديث حول مسلكي الرأي والأثر عند
الشيخ الطوسي ، والمحصلة النهائية التي
الصفحه ٩٦ : المنهجية العقلية التي كان يتبعها مفسرنا في
تصديه لتفسير آيات الكتاب العزيز والتي يمكن تلخيصها فيما يلي
الصفحه ١٠٠ :
لابدّ من الرجوع إلى حُجّةِ عقل أو
كتابٍ منزلٍ من قبل الله تعالى ١.
وعند
الصفحه ١١٤ : ذلك في حب
الشيء ٣.
٥ ـ مناقشته لأهل
الكتاب والفرق الإسلاميّة
أسهب الشيخ الطوسي في مناقشته
الصفحه ١١٦ : زعموا أنّهم أولى بالحق ، لأنّهم
راسخون في العلم وفي الدين ، ولتقدم النبوة فيهم ، والكتاب ، فهم أولى بأنْ
الصفحه ١١٧ : الكتاب
من اليهود والنصارى ، حيث كان يقارن ما فيها مع ما في القرآن الكريم ، ويحتج عليهم
بما احتوته كتبهم
الصفحه ١٢٤ : الكتاب ، وإنّما
حاور الملحدين أيضاً ، وأبطل مزاعمهم فلنستمع إليه يقول :
وقصة أصحاب الفيل
الصفحه ١٣٢ : ء ، والفريق الطائفة من الناس ،
والفرقان : اسم للقرآن ، وكل كتاب انزل الله ، وفرق به بين الحق والباطل
فهوفرقان
الصفحه ١٣٤ :
التجربة التي ربما
حاول تعميمها وترويجها عبر تداول مثل هذا الطرح الشمولي في الفاظ الكتاب العزيز
الصفحه ١٥٤ : أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ الله عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ
لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم