الصفحه ٢٦٩ : .
وقوله (وَلاَ يَنظُرُ إِلَيْهِمْ
يَوْمَ الْقِيَامَةِ) ١ معناه لاينيلهم رحمته.
وقال الطوسي في تفسيره
الصفحه ٢٢٣ :
أسماء الشعراء الذين استشهد الشيخ
الطوسي بأشعارهم ، مرتبة حسب الاعداد التي وردت في تفسير التبيان
الصفحه ١٧٢ :
يدخل في قراءة نافع (أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ) والدعاء قد استجيز معه مالم يستجز مع
غيره ، الاترى انهم قالوا
الصفحه ٥٨ : للترفيه عن الفقراء ٣.
وقد صحب عضد الدولة عدد كبير من العلماء
والكتاب ، وصنّفوا له كتباً قيمةً مثل كتابي
الصفحه ٣١٣ : ومنهجه
في تفسير الميزان
، علي رمضان ، كلية دار العلوم ، القاهرة ، رسالة ماجستير ، ١٤٠٠ هـ.
٩٤.
طبقات
الصفحه ٢٥٢ : المختلفة على حد سواء.
ومثل ذلك في تفسيره لقوله تعالى (وَأَيْدِيَكُمْ
إِلَى الْمَرَافِقِ)
حيث بين اوجه
الصفحه ١٨٦ : والتفصيل احياناً ، وفي تفصيله في الاعراب
نورد بعض الامثلة :
فعند تفسيره لقوله تعالى : (وَلاَ تَقُولُواْ
الصفحه ١٨٥ :
وتفصيلاً واستشهاده بالشعر وعدمه بين ايةٍ واخرى فمن ايجازه ، نذكر الامثلة
التالية :
١. عند تفسيره لقوله
الصفحه ١٧٠ : نورد بعض الامثلة التي كان
الشيخ الطوسي قدذكرها في تبيانه
بشيء من التفصيل :
١. اورد في حد الكلام
الصفحه ١٣٢ : ء ، والفريق الطائفة من الناس ،
والفرقان : اسم للقرآن ، وكل كتاب انزل الله ، وفرق به بين الحق والباطل
فهوفرقان
الصفحه ٩٩ : المستقيم ، ولايكون
معذوراً أبداً ٢.
وقد أكّد الشيخ الطوسي رفضه التقليد في
ثنايا تفسيره ، ورد على
الصفحه ١٠ : الفصل الثالث ، تناولتُ الجانب الأثري
في التبيانِ
موضّحاً تفسيرَهُ للقرآن بالقرآن وتفسيرَه للقرآن
الصفحه ١٨٢ : يَرَوْا
كَيْفَ يُبْدِئُ الله الْخَلْقَ)
٢ جاء قوله :
في « يبدئ » و « يبدي » فيه لغتان
الصفحه ٢٥٨ : التفسير والتاويل اذ يرى ان التاويل مرادف للتفسير ومن ذلك فقوله :
واختلف أهل التاويل في
الصفحه ٢٠٢ :
عَامِلٍ مِّنكُم) ٢.
٥. وفي تفسيره لقوله تعالى : (لاَ يُؤَاخِذُكُمُ
الله بِاللَّغْوِ فِي