الصفحه ٢٤٦ : توهمه المفسرون بايات بينات من كتاب الله تعالى.
من كل ما تقدم تبين لنا مدى سعة اطلاع
الشيخ الطوسي
الصفحه ٢٥٠ : ان يستغرق في التفاصيل والشرح ، وذلك بعد ان طرح رايُه واضحاً ، ودلل عليه
باياتٍ من كتاب الله تعالى
الصفحه ١٤٨ : واحدٍ منهما مراداً ، فانه لاينبغي
ان يقدم احدٌ به فيقول :
ان مراد الله فيه بعض مايحتمل الا
بقول نبى
الصفحه ٢٧٦ : سئل عن الجبر والقدرفقال:
( لاجبر ولاقدر ولكن منزلةٌ بينهما ،
فيها الحق ... لايعلمها
الصفحه ٣٣ : ، وليعمل به ، اوصاه به فيه ، وكان الكتاب : بسم
الله الرحمن الرحيم ، من عبد الله اميرالمؤمنين علي بن ابي
الصفحه ١٥٣ : وغير ذلك
مما ذكرناه في كتب الفقه عملاً برواية الامامين ابي جعفر وابي عبد الله عليهماالسلام وبهذا نجد
الصفحه ١١٠ : الإلجاء إليه
لأنّ فعل الملجأ كفعل المكره في سقوط الحمد والذم ، ١ وقد قال الله تعالى :
( وَلَيْسَتِ
الصفحه ١٩٤ : ء العلماء على ما
فيها من اختلاف دون ان يبدي برايه او بتعليق عليها ، وهذه بعض الامثلة على ذلك :
١. في
الصفحه ٢٨١ :
اللّه تعالى شاءه. وقدنفاه تعالى عن
نفسه وكذبهم في قوله ١.
وفي هذا يقول
الصفحه ٢٣٤ : للكتاب ، وانما هي تبع الكتاب بمثل مانزل نصا ومفسرةٌ معنى ما انزل
الله منه جملاً ٢.
في حين اجاز
الصفحه ١١٦ :
(
قُلْ أَتُحَآجُّونَنَا
فِي الله وَهُوَ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ وَلَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ
الصفحه ٩١ : بالدليل والبرهان.
١٣. ردّ الشيخُ الطوسي على أهل الكتاب
وناقشهم في معتقداتهم ، كما ناقش أصحاب المدارس
الصفحه ١٠٤ : ء
السحاب من تبخر مياه الأرض ، ويتضح ذلك من تفسيره لقوله تعالى :
(
... وَمَا أَنزَلَ الله مِنَ
السَّمَا
الصفحه ٣٦ : كتبَ
في الفقهِ والأُصولِ وعلمِ الكلامِ والتفسير وعلم الحديث والرجال والادعية
والعبادات وغيرها.
وفيما
الصفحه ٨٧ : جماعةً من أصحابنا ـ قديماً وحديثاً ـ
يرغبون في كتابٍ مقتصدٍ يجتمع على جميع فنون علم القرآن من القرا