الصفحه ١٤٢ : في تفسير قوله تعالى (وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ
وَمَا تَعْمَلُونَ)
٢ : انّ ذلك
يدلّ على انّ الله خالقٌ
الصفحه ٢٨٣ : ٣.
وقد دافع الشيخ الطوسي في تفسيره عن
عصمة الانبياء جميعاً دون استثناء ففي تفسيره قوله تعالى
الصفحه ١٨١ : الحسر : الكشف ٢.
٢. ورد قوله في بيان الفرق بين « من » و
« الذي » في تفسير قوله تعالي (وَمَن
الصفحه ٢٩٠ : ٢.
وقال عند تفسيره لقوله تعالى : (يَا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن
الصفحه ٢٩٨ : تفسيره لقوله تعالى :
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ
إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا
الصفحه ٧٦ : مثلاً يذكر في تفسيره قول الله تعالى (
وَفِصالُهُ
في عامَيْنِ ... ) الآية :
إنّ جماعة من
الصفحه ٢١٩ :
من الشعر » ١.
٢. وفي تفسيره لمعنى قوله تعالى : (وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ
خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ
الصفحه ١٣١ :
(لِتَسْتَوُوا عَلَى ظُهُورِهِ) ١ أي تقهروه.
ومنه قوله تعالى (وَلَمَّا
بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى) ٢ أي تمكن
الصفحه ٢٤٣ :
لقوله تعالى :
(وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ
النَّصَارَى عَلَىَ شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى
الصفحه ١١٧ : وَرَبُّكُمْ ) ١
في تفسيره لقوله تعالى :
(إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ
بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ
الصفحه ١١٥ : ومن ذلك :
رده على ما أدعاه اليهود والنصارى
ووصمهم بالتناقض فقال في تفسيره للآية الكريمة (
قَالُواْ
الصفحه ١١٤ : ١.
وخطّأ الشيخ الطوسي رأي السدي عند
تفسيره لقوله تعالى :
( وَأُشْرِبُواْ فِي قُلُوبِهِمُ
الْعِجْلَ
الصفحه ٢٤٠ : أهل الكتاب من اليهود والنصارى وهو اولى لانه عموم الآية ، ولادليل يقطع به
على ماقالوه على انها لونزلت
الصفحه ١٦٦ :
والانجيل
تطرق الشيخ الطوسي في معرض حديثه عن
اليهود والنصارى ، وهو يفسر الآيات القرآنية التي ذكرتهم بما هم
الصفحه ١٤٦ : باتباعهما حينما قال صلىاللهعليهوآله :
« يا ايها الناس اني تارك فيكم ما ان
اخذتم به لن تضلوا كتاب الله