الصفحه ٢١٩ : ذهاب ومجيء.
٦٨ (وَمَنْ نُعَمِّرْهُ) : نبلغه ثمانين سنة (٦) (نُنَكِّسْهُ) : نرده من القوة إلى
الصفحه ٣٠٠ : سنة إحدى ومائة».
(٣) ذكر البغوي هذا
الأثر في تفسيره : ٤ / ٢٥٢ ، وأورده السيوطي في الدر المنثور
الصفحه ٣١٠ :
٥ (الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبانٍ) : يجريان بحساب (١) ، أو يدلان على عدد الشّهور والسّنين
الصفحه ٣١٥ : (٢) ، وقيل (٣) : متغيرة مختلفة الألوان كما تختلف ألوان الفرس الورد
في فصول السّنة.
(كَالدِّهانِ) : صافية
الصفحه ٣٢١ : بن الحسن. وهو كبير في مجلدات .. ألفه سنه ثلاث وخمسين وثلاثمائة».
(٣) ينظر تفسير
الطبري : ٢٧ / ١٧٨
الصفحه ٣٢٨ :
: «مشهور بكنيته ، ثقة ، من كبار الرابعة ، مات سنة ثمان وعشرين ، وقيل بعدها».
وانظر ترجمته في سير أعلام
الصفحه ٣٣٢ : ، الإمام الفقيه الحنفي ،
المتوفي سنة ٤٤٧ ه ـ.
قال عنه الذهبي في سير أعلام
النبلاء : ١٧ / ٦٦٠ : وطال عمره
الصفحه ٣٦٣ : .
توفي سنة ست وثمانين ، وقيل
قبل ذلك.
ترجمته في الاستيعاب : ٣ /
١٢٧٢ ، والإصابة : ٥ / ٥١٧.
(٨) ذكره
الصفحه ٣٦٤ :
(فِي يَوْمٍ كانَ
مِقْدارُهُ [خَمْسِينَ]) (١) (أَلْفَ سَنَةٍ) : لو صعده غير الملائكة
الصفحه ٣٦٥ : لأهل العلم والأدب.
وكان ثعلب مقربا لدى الأمير ،
وصحبه ثلاث عشرة سنة ، أي حتى وفاة الأمير.
وذكر
الصفحه ٣٧١ : ) اسم الجنس ، أي : كل ليلة ، (إِلَّا قَلِيلاً) : من اللّيالي ، فقاموا على ذلك سنة (١) ثمّ خفّف
بقوله
الصفحه ٣٧٧ : (٧).
١٣ (بِما قَدَّمَ) : من عمل (وَأَخَّرَ) : من سنّة.
١٤ (بَصِيرَةٌ) : شاهد ، والهاء للمبالغة (٨) ، أو
الصفحه ٣٩٤ : ، الإمام التابعي الفقيه المفسر المحدث الثقة.
توفي سنة ١١٠ للهجرة.
ترجمته في الطبقات الكبرى
لابن سعد
الصفحه ٤١١ : السّنة (١٠) ، وأخفيت
ليلته ليستكثر من العبادة
__________________
كتاب الأدب ، باب «في فضل من
عال
الصفحه ٤٢٤ : الربيعين سنة ثلاث
وثمانين وسبعمائة ، حامدا ومصليا.