الصفحه ٣١٧ : يَنْفَعُ
مالٌ وَلا بَنُونَ إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ) : « الشعراء : ٨٩ » فإنه لما نفي النفع
الصفحه ٤٣ : مكانهم في
المكمن حمل خالد بن الوليد فيمن معه على عبد الله بن جبير ومن بقي معه من الرماة
فقتلوهم ، وحملوا
الصفحه ١٣٧ : وزوجته أعني في أولادهما بلا واسطة إنما وقع
بين الإخوة والأخوات ( ازدواج البنين بالبنات ) إذ الذكور
الصفحه ٢٠٤ : : أحدهما
أنها محكمة غير منسوخة ، وهو المروي عن الباقر عليهالسلام.
أقول : وعن
تفسير علي بن إبراهيم أنها
الصفحه ٢١٠ : ء ولده بقاء لنفسه دون بقاء والديه فآباء الإنسان أقوى ارتباطا
وأمس وجودا به من أبنائه ، وإذا بني الانتفاع
الصفحه ٢٦١ : .
* * *
( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ
أُمَّهاتُكُمْ وَبَناتُكُمْ وَأَخَواتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخالاتُكُمْ وَبَناتُ
الْأَخِ
الصفحه ٣٠٤ : ذلك ما وقع فيما
نقلناه من الروايات من تسميته في لسان الصحابة والتابعين بنكاح المتعة حتى في لسان
عمر بن
الصفحه ٣١١ : ، صار عمود النسب الرسمي متنزلا من ناحية
البنات كما كان يتنزل من ناحية البنين ، فصار ابن البنت ابنا
الصفحه ٤١٠ : ، فوالله ما وجدت خلقا يجيبني إليه.
وفي تفسير
العياشي ، عن عبد الله بن عجلان عن أبي جعفر عليهالسلام في
الصفحه ٤١١ : الرسول وإلى أولي الأمر منكم ».
وما في تفسير
العياشي ، عن بريد بن معاوية عن أبي جعفر عليهالسلام » وهو
الصفحه ٧ : على ما يعطيه السياق كما مر.
ولعل منشأ هذا
الكلام ما روي عن جابر بن عبد الله الأنصاري أنه قال : فينا
الصفحه ٦٩ : عليهالسلام ولعل أبا دجانة الأنصاري سماك بن خرشة كذلك إلا أنه
قاتل بسيف رسول الله صلىاللهعليهوآله أولا ثم
الصفحه ٨٣ : ) ، أمثال زكريا ويحيى من أنبياء بني إسرائيل المقتولين
بأيديهم.
قوله تعالى : « فَإِنْ كَذَّبُوكَ
فَقَدْ
الصفحه ٨٤ : في حيي بن أخطب لما
نزل : ( مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً ـ فَيُضاعِفَهُ لَهُ
الصفحه ١٢٠ : إنسانا ذا هذه الفطرة والبنية وما
دام حياته هذه الحياة الإنسانية ، والإنسان الأولي وإنسان هذا اليوم في ذلك