الصفحه ٦٥ :
للاقوياء في التسلط
على الضعفاء. واليتيم في أغلب الموارد ضعيف فقد من يكفله ، وبقي تحت رحمة الاوليا
الصفحه ٦٩ : الذي يعيشه الفرد في كل يوم.
إن هذه الطريقة الجديدة تتمثل في تنبيه
المتجاوزين بإنهم لو ظلموا اليتامى
الصفحه ١٠٦ :
وكانت هذه السهام في زمن النبي (ص) بيده يديرها ، ويتصرف فيها بنظره.
أما بعد النبي فقد انحصر أمر
الصفحه ٤٤ :
صلة الرحم تجعل المنفق من أفضل الناس ،
وفي عداد المتقين ولم يأت في الحديث الشريف تحديد لمقدار
الصفحه ٤٦ : يأتي في المرحلة التالية لاكرام الابوين فالفرع يتقوم بأصله والكل يتقوم بالحواشي المحيطة بهما.
الاسرة
الصفحه ٧٤ :
مصلحة فقد صرحت
الآية الكريمة بسلوك الطريق الاحسن في مثل ذلك التصرف ، وقد جاء ذلك بصورة النهي إلى
الصفحه ٩٥ : التي سبق وان تقدمت في أوائل السورة وهي سورة النساء.
ومضافاً إلى جريمة التجاوز على الحقوق
المالية من
الصفحه ٩٧ : اليتامى ، فيخصص لهم سهماً معيناً في الخمس الذي فرضه الله في موارد معينة من أموال الناس.
ولا بد لنا وقبل
الصفحه ١٠٩ :
ولكن الضابط في المسكين والفقير هو الذي
لا يملك مؤونة سنته فعلاً ، أو قوة له ، ولعياله الواجبي
الصفحه ١١٥ :
الأول
: ان نفس مقابله الآية الثانية بالأولى
يعطينا إعتبار الفيء في الثانية مأخوذاً بعد الحرب
الصفحه ٢٥ :
هذا العم الحنون الذي جاهد ، وكافح في
سبيل رعاية ابن أخيه في الوقت الذي كانت العرب تنظر إليه كسير
الصفحه ٢٩ :
الربح هي الطريقة التي يسير عليها في حياتهم المعاشية لتأمين الكسب ، والنفع ولذلك اختار الاسلوب القرآني
الصفحه ٥٢ :
هذا الصدد يعرض
القرآن صورة أخرى من هذه الصور التي يكون الاحسان فيها مشوباً بالمنة.
لقد سأل الحرث
الصفحه ٦١ :
المقصود ـ كما قلنا ـ كل ما يحقق اكرامه ، ويظهر لنا ذلك جلياً من المقابلة بينه ، وبين المسكين في
الصفحه ٨٩ : تفرضه الظروف المعاكسة في بعض الاحيان.
إن عملية الإِشهاد في هذه الموارد هي
عملية طبيعية تفرضها ظروف