الصفحه ٧ : تستثنيه من التكاليف التي لا تمس حقوق المكلفين كما توجه أبنائها إلى الإِهتمام بتوجيهه ، وتربيته وله حقوقه
الصفحه ١٨ : بالحسنىٰ ، ورعاية حقوقه لتظهر إلى الناس مدى التأثير الذي يخلفه هذا العمل الانساني.
فعن رسول الله (ص) أن
الصفحه ١٠٠ : في
الاخبار الكريمة أن الخمس يقسم إلى هذه الاقسام الستة (٢).
وقد صنفت هذه الأقسام الستة إلى قسمين
الصفحه ٧١ : الكريمة أنها
صنفت الاولياء إلى قسمين :
١ ـ ولي غني له من المال ما يكف نفسه عن
تناول شيء من أموال اليتيم
الصفحه ٥٤ : إلى حيث الراحة والسعادة بدلاً من الجحيم الدائم ، وانها العقبة في طريق الانسان يقتحمها ليخلص من جهنم
الصفحه ٤٣ : عنه ـ جلّت قدرته ـ عن أنه سيرفض أعمال من يعق والديه حتى لو كانت تلك الاعمال موازية لاعمال جميع الأنبيا
الصفحه ٤٩ : ، ودخلوا على الرسول (ص) فلما أبصرهم ، وهم يرتعشون كالفراخ من شدة الجوع قال : ما أشد ما أرى بكم ، وقام
الصفحه ١١١ : كما يقول الامام الكاظم (ع) في الحديث المتقدم.
ويذهب فقهائنا إلى أن نصف الخمس لو زاد
عن كفاية آل
الصفحه ٧٦ : ، وهما :
١ ـ البلوغ.
٢ ـ الرشد.
بلوغ النكاح : وهو كناية عن وصول الطفل
إلى مرحلة النضوج البدني فيشهي
الصفحه ١٥ : الآية الكريمة تطالع الرسول الاعظم ببيان البند الثاني من ذلك الميثاق فاذا بها تصرح
الصفحه ٩٩ : منها فقد تجنبنا التطرق له لخروجه عن موضوعنا المبحوث عنه ، والذي هو ـ كما قلنا ـ وجود حصة ليتامى آل
الصفحه ١٠٨ :
عود
على بدء :
تكريم البيت الهاشمي
وبعد هذه اللمحة عن الخمس نعود لنقول :
أن القرآن الكريم كرم
الصفحه ٢٥ : فاسداً ، فاختارت من بين هذه المجموعة الضعيفة يتيماً كان محطاً للرحمة الإِلهية في تبليغ رسالة السماء إلى
الصفحه ٣٢ : والتشويق الى الانفاق هو الذي دعاهم للسؤال عن كيفية الإِنفاق.
لذلك بدأ القرآن يبين لهم مراحل الإِنفاق
الصفحه ٧٩ : ليبحث عن موضع ذلك أين يكون.
وأما وجود الشعر على غير العانة من بدن
الانسان ، فقد وقع الخلاف فيه ، فذهب