الصفحه ١١٣ :
الأولى جعل ذلك
الفيء وهو المأخوذ من الكفار بغير أن يقاتل عليه بخيل ، وركاب إلى الله ، ورسوله فقط
الصفحه ٤٠ : وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا
) (١).
(
أَنِ اشْكُرْ لِي
وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ المَصِيرُ
) (٢).
لقد أتى رجل إلى
الصفحه ١١٤ : المأخوذ من الكفار بالقتال ، والغلبة ، وهذا يقسم إلى خمسة أقسام ، أو خمسة حصص وحصة واحدة إلى الرسول ، ولذي
الصفحه ١٠٣ : والله عنى ( الله )
بذي القربى الذين قرننا بنفسه وبرسوله ـ إلى أن قال : ولم يجعل لنا في سهم الصدقة نصيباً
الصفحه ١١٠ : ، ومديد الإِستجداء إلى الآخرين فقد عوضهم عن كل ذلك بالخمس يستحقونه في أموال الاغنياء في الموارد الخاصة على
الصفحه ٤٨ : ).
ان الغاية من الانفاق عند هؤلاء هي
التقرب إلى الله جلّت عظمته ، والعبودية لذاته المقدسة ، وان ما يقدمه
الصفحه ١٠٥ : الإِجتماعي :
وإذا ما عدنا إلى النصف الثاني من الخمس
، ورأينا تخصيصه بهذه الطوائف الثلاث : الايتام
الصفحه ٥٢ : بن نوفل بن عبد مناف
النبي الأكرم (ص) في ذنب أذنبه فيأمره رسول الله (ص) أن يكفر فقال :
« لقد ذهب
الصفحه ٦٧ : ومن وراء ذلك جهنم سيصلاه مخلداً فيها.
وقد روي عن الامام الباقر ( عليه السلام
) أنه قال :
قال رسول
الصفحه ١١٢ : أَفَاءَ
اللهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَىٰ فَلِلَّهِ
وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىٰ
الصفحه ٤٤ : علي بن الحسين عن رسول الله (ص) أنه قال : « من سره أن يمد الله في عمره وأن يبسط له في رزقه فليصل رحمه
الصفحه ٥١ : الإِلهية يوم نزلت في حقه.
(
يَا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ
الصفحه ١٠٤ : الاخبار تعبر عن أن الخمس لقرابة رسول الله (ص) والقرابة تشمل غير أهل بيته من أولاد عمومته
الصفحه ١١٥ : الحرب ، والقتال.
الدليل الثاني : ما جاء عن الامام
الباقر (ع) في الخبر الصحيح قوله :
« الفي
الصفحه ٢٣ :
الاسلام مع الحملة التوجيهية لليتيم.
لقد مرت هذه الادوار بالرسول الأعظم ـ
صلى الله عليه وآله ـ يوم فقد