الصفحه ٧ : تستثنيه من التكاليف التي لا تمس حقوق المكلفين كما توجه أبنائها إلى الإِهتمام بتوجيهه ، وتربيته وله حقوقه
الصفحه ٣٠ : ينفقه الملي لانتشال الضعيف من
برائن المرض ، والجهل والفقر يساعده على السير إلى الامام ، ومن ثم تحويله
الصفحه ١٣ : الأول منها إلى بيان شمول
اللطف الإِلهي له في الشرائع السابقة ، والايصاء به.
أمّا القسم الثاني : فقد
الصفحه ٨٣ : نظرهم بأن الحمل لا يكون إلا بعد حصول الانزال من المرأة ، والذي هو خروج المني حيث اقتضت الحكمة الإلهية ان
الصفحه ١٠٨ : اليتامى من آل بيت
محمد (ص) بنحو خاص حيث جاء ذلك في آية الخمس من قوله تعالى :
(
وَاعْلَمُوا
أَنَّمَا
الصفحه ١٠٣ :
« لم يعرف منهم ـ أي من ذرية عبد المطلب
ـ إلا المنتسب إلى الأولين ... وهم ذرية أبي طالب ، والعباس
الصفحه ٨٦ : الإِجتماعي وإن قامت بدورها على النحو الذي تقوم به غيرها من الأهل ، ومتعلقيها دل ذلك على تحولها من طفلة إلى
الصفحه ٧٧ : لربما يصل الانسان إلى حد يتجاوز بها السن المقررة شرعاً في البلوغ ، ولكنه بعد لا يستطيع من القيام بأعبا
الصفحه ١٠١ : في مجال الفتوى من الامامية هو القول برجوع أمر هذا النصف وهو :
الذي يطلق عليه إسم ( سهم الامام ) إلى
الصفحه ٢٦ : المرحلة العسيرة.
فاليتيم وهو فقير بحاجة إلى من يمد له
يد العون فيشبع له بطنه ، ويستر له عريه ولذلك تنوعت
الصفحه ٩١ : وهو في صراع عنيف مع
نفسه فماذا يصنع أيبقى ، والذل يحيطه من كل جانب ينظر كل يوم إلى وليدته وهي تتخطى
الصفحه ٩٩ : فيه الخمس الذي كان للايتام من آل محمد (ص) حصة فيه. أما الشروط في كل صنف والخلافات بين العلماء في كل
الصفحه ٣٦ :
وكان يضربه قومه حتى يغشى عليه فلما
يفيق يتجه إلى ربه وبفمٍ تتصاعد منه الحسرات يناجي ربه قائلاً
الصفحه ٩٣ : عبوساً ، ومحبوساً لولادة الأنثى ، بل وصف تبرم الرجل وضيقه ، وعدم قبوله بهذه المنحة الإِلهية بأنه من
الصفحه ٩٢ : الطبيعي الشرعي.
يتامى النساء :
وقد كان من تعسف الرجل يزداد بشكل أكثر
بالنسبة إلى يتامى النساء فان