الصفحه ١١٣ :
الأولى جعل ذلك
الفيء وهو المأخوذ من الكفار بغير أن يقاتل عليه بخيل ، وركاب إلى الله ، ورسوله فقط
الصفحه ٧٠ : حال اليتيم الذي يكون في الغالب محتاجاً إلى ما يدخر له من مال.
تقول الآية الكريمة موضحة الخط الذي
الصفحه ١٩ : .
(
قَالَ لَوْ شِئْتَ
لاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا
) (١).
وتمر لحظات ينتظر فيها موسى الجواب
الشافي من
الصفحه ١١١ : البيت المحمدي يرجع إلى الإِمام ، أو نائبه ، وان حصل العوز ولم يكتفوا بما يصل إليهم من ذلك النصف أكمله
الصفحه ٦٢ : ولم يكن ركبته خارجة من ركبة جليسه ولم يكن أحد يكلمه إلا أقبل بوجهه عليه ثم لم يصرفه عنه حتى يفرغ من
الصفحه ١٦ :
٢
ـ وبالوالدين إحساناً :
لقد تكفلت الفقرة الاولى من هذا الميثاق
ببيان عرى الوحدة الإِلهية وأن
الصفحه ٢٨ : سبيل الخير.
وبهذا الاسلوب كانت الآيات تستنهض همم
الاغنياء إلى مساعدة البائسين من الايتام وغيرهم
الصفحه ١١٤ : المأخوذ من الكفار بالقتال ، والغلبة ، وهذا يقسم إلى خمسة أقسام ، أو خمسة حصص وحصة واحدة إلى الرسول ، ولذي
الصفحه ٢٣ :
حقوق اليتيم الاجتماعية ذلك هو توجيه الخطاب إلى النبي الاكرم متخذاً من الواقع المرير الذي مر به
الصفحه ٨١ :
إلى مرحلة خاصة من العمر هو : البلوغ ولكنهم إختلفوا في الحد المقررة من السن لكل من الذكر والأنثى
الصفحه ٣١ : عليهم صوراً من الدروس الحية فيمثل لهم أمثلة نابعة من صميم حياتهم اليومية ليكون ذلك أبلغ في الوصول إلى
الصفحه ١٧ : الميثاقية إلى الايصاء بما يتعدى الأصل ، والاسرة النسبية فتشمل موارد الاحسان افراداً آخرين من أسرته الكبرى في
الصفحه ٧١ : الكريمة أنها
صنفت الاولياء إلى قسمين :
١ ـ ولي غني له من المال ما يكف نفسه عن
تناول شيء من أموال اليتيم
الصفحه ٩ :
أو هل أنفقت من مالها إلى الفقراء ،
والمعوزين لتنال بواحدٍ من هذه الأمور ، أو بأكثر كل هذا الثواب
الصفحه ١٨ : المشاهد نرى الرحمة الإِلهية
تشمل اليتيم بنحو من الرعاية حيث لم تكتف بالايصاء به ، وأخذ ذلك في الميثاق على