الصفحه ٣١ :
١
استيقظت « خديجة » وشعور غريب بالفرحة
والأمل ، ينبعث في نفسها ، انبعاث النور في الظلام
الصفحه ٧١ :
٩
كانت تشبه أباها في كلّ شيء ، في حديثها
، صمتها ، مشيتها ، وفي ذلك النور الذي يشعّ من عينيها
الصفحه ١٢٤ :
غاظهن فرار المسلمين
، صرخت « ام أيمن » وهي تحثو التراب في وجه « عثمان » :
ـ هاك المغزل فاغزل به
الصفحه ١٣٨ :
دقّت طبول الحرب بين مضارب القبائل
وسيوف الغدر تشحذ ، تومض في بطون نجد وكنانة وقريش تطرب على رقصة
الصفحه ٢٠٠ :
القرآن في هذا العام
مرّتين.
تجمّعت في عينيها الدموع .. ضرب الحزن
اطنابه في القلب الكسير ... دق
الصفحه ٢٠٩ :
غارقة في بحيرات الدمع وعيون تترصد بحذر بيتاً فيه جسد مسجى وقلوب كسيرة ورياحين
ذابلة وشموع منطفئة
الصفحه ٤٧ :
٤
السماء مرصّعة بالنجوم ... تتلألأ من
بعيد كلالئ منثورة.
حطّ المهاجرون عصا الترحال في ضجنان
الصفحه ٤٩ :
ولو قدّر لأحد كان في « قبا » لرأى
رجلاً قد ذرّف على الخمسين ليس بالطويل ولا القصير كان ربعة « وقد
الصفحه ٦٨ :
أعني عليّاً خير من
فــي الحـضـــر
فـسرن جــــاراتي
بهــــا أنهــــا
كــريمـــة بنت
عـــظيم
الصفحه ٩٧ : أثرت في صدرها وجرّت بالرحى حتى مجلت يداها وانّها تسألك جارية
تكون لها عوناً في ذلك ...
شعر النبيّ
الصفحه ١٠١ : فخذاًوديناراً ...
وضع النبيّ الوليد في أحضانه وحلق شعره
وتصدّق بوزن الشعر فضة.
وأدرك الذين رأوا النبيّ
الصفحه ١٢٧ :
وبدت يثرب في أرض الله الواسعة سراجاً
في مهب إعصار فيه نار أو قارباً صغيراً وسط الأمواج العاتية
الصفحه ١٨٢ : يلومها .. وعادت تحت راية
عمر تجبّنه ويجبّنها ...
هرول عليّ ليبثّ الحماس في جنده فبدا
بحلّته الارجوانية
الصفحه ١٨٨ :
طحنت فاطمة صاعاً .. الرحى تدور و« فضة
» فتاة تعيش في منزل فاطمة .. تجمع الدقيق .. صار الدقيق
الصفحه ١٨٩ :
أوكارها والطيور إلى
أعشاشها والأطفال إلى أحضان زاخرة بالدفء.
وفي ساعة الغروب تتجمع الدموع في