الصفحه ٢٥٢ : به رسوله صلوات
الله عليه وآله من ولاية علي بن أبي طالب على الإسلام والمسلمين ، وكان ذلك في
حياة النبي
الصفحه ٣٥٢ : فيه انّ مولانا علي بن أبي طالب عليهالسلام نفس رسول الله صلوات الله عليهما ، وانه من معدن ذاته وصفاته
الصفحه ٤٥ : : حدثني أحمد بن هلال ، قال : حدثني محمد بن أبي
عمير ، عن ابن مسكان ، عن بكر بن عبيد الله شريك أبي حمزة
الصفحه ١٣٥ :
عَلَيْكَ يا رَسُولَ اللهِ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا نَبِيَّ اللهِ ، السَّلامُ
عَلَيْكَ يا خِيَرَةَ اللهِ مِنْ
الصفحه ٧٣ : محمّد بن الحسن بن الوليد أيضا ، بإسناده إلى حمّاد بن عبد الله قال :
كنت قريبا من أبي الحسن موسى
الصفحه ٣٥١ : .
ومن آياته : انّه
يوم أظهر فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله تخصيص أهل بيته بعلوّ مقاماتهم.
ومن آياته
الصفحه ١٦ : ، فإنّه شهر حرام له حقّ التعظيم بالمقال والفعال.
كمن دخل في دروب
مكّة إلى مسجدها الأعظم ، فلا بدّ ان
الصفحه ٧٢ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله لعليّ عليهالسلام : ألا أعلّمك دعاء يوم عرفة ، وهو دعاء من كان قبلي
الصفحه ٢٤٠ :
الإسلام ، لا يخفى
صحّة ما تضمّنه على أهل الأفهام ، وقد روي فيه نصّ النبيّ صلوات الله عليه على
الصفحه ٣٤٢ : وأقبلوا لوجوههم حتّى وردوا المدينة ،
قال : ولمّا استرات (٢) رسول الله صلىاللهعليهوآله خبر أصحابه أنفذ
الصفحه ٢٧ : بن مسعود قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ في خلال حديث ـ : وانزل الله الرحمة لخمس ليال بقين
الصفحه ٣٠٣ : فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ
تَوَّاباً رَحِيماً ) (٣) ، وَقُلْتَ : ( ما
الصفحه ١٨٨ : ، ويتمّ نقصان أعماله بما الله جل
جلاله أهله من مكارمه وإفضاله.
ويسلّم ذلك العمل
بلسان الحال إلى من كان
الصفحه ١٨ :
الجاهليّة ، ما رواه
عن أبي عبد الله بن الأعرابي :
انّ عبد الله بن
حلاوة السعدي نزل يبني العنبر
الصفحه ٦٧ : للدّعاء المعتاد وهل الاجتماع للدعاء يوم عرفة
أفضل أو الانفراد
فنقول : وقد وجدنا
في كتاب أبي علي حسن بن