الصفحه ١٤ : صلىاللهعليهوآله : يا رسول الله ما شهر رمضان ـ أو ما رمضان؟ قال : ارمض الله تعالى فيه ذنوب
المؤمنين وغفرها لهم
الصفحه ٣٦٩ : فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ
).
وقد شهد من روى
هذه الآيات من المخالف
الصفحه ٢١ :
كتبت في زمانه ، فقال ما هذا لفظه :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من صام من شهر حرام ثلاثة أيّام
الصفحه ٣٢ : قَبْلَ
التَّشْرِيفِ بِالرِّضا بِالْبَلْوى الزَّائِدَةِ فِي جِهادِ اهْلِ الْعُدْوانِ.
اللهُمَّ فَكَما
الصفحه ٣٥٠ :
نجران : يا معشر
النصارى إنّي لأرى وجوها لو شاء الله ان يزيل جبلا عن مكانه لأزاله بها ، فلا
تباهلوا
الصفحه ١٧٥ : ، صَلَواتُكَ
وَبَرَكاتُكَ وَرَحْمَتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ.
يا مُحَمَّدُ يا
رَسُولَ اللهِ ، بِأَبِي أَنْتَ
الصفحه ٢٨٠ : قد وتروه وأن يبدوا ما يضمرون
فيه.
فعرج ، وما لبث أن
هبط بأمر الله فقال له : ( يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٣٦ :
واتّباع السنّة
المحمدية والعبادة بذلك لله جلّ جلاله ، لأنّه أهل للعبادة.
أقول : وقد تقدّم
في عيد
الصفحه ٢٦٣ : : وأي عيد هو جعلت فداك؟ قال : اليوم الذي نصب فيه رسول
الله صلىاللهعليهوآله أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٣٣٢ : الله عزّ وجلّ ورسوله صلىاللهعليهوآله الخاتم الوارث حقّا ولا نبوّة ولا رسول الله عزّ وجلّ ولا حجّة
الصفحه ٣٥٩ :
بِمُحَمَّدٍ.
يا مُحَمَّدُ يا
رَسُولَ اللهِ ، بِأَبِي انْتَ وَأُمِّي أَتَوَجَّهُ إِلى رَبِّكَ وَرَبِّي
الصفحه ٣٤٥ :
: بمن تباهلنا يا أبا القاسم؟ قال : بخير أهل الأرض وأكرمهم على الله عزّ وجلّ ،
بهؤلاء ، وأشار لهما إلى
الصفحه ٣٧٤ : جدهما رسول الله صلىاللهعليهوآله ومعه أبو بكر وعمر وعادهما عامّة العرب ، فقال : يا أبا
الحسن لو نذرت
الصفحه ٢٧٠ : صحيح لا يجحده الاّ مكابر
وضعيف في عقله أو حقير في قدره.
وقد علم أعيان أهل
الإسلام انّ عترة مولانا علي
الصفحه ٦١ : أبي عبد الله عليهالسلام : انّ الله تبارك وتعالى يتجلّى لزوار قبر الحسين عليهالسلام قبل أهل عرفات