الصفحه ٣٦٨ : السّائل بخاتمه وهو راكع ، حتّى انزل جلّ جلاله على
رسوله محمد صلوات الله عليه وسلامه :
( يا أَيُّهَا
الصفحه ٣١١ : ، واملأت قلوبهم
على تفاوت منازلهم رهبة منه ورعبا ، فإنّهم كذلك من شأنهم.
إذا وردت عليهم
رسل رسول الله
الصفحه ٢٤٩ : صلىاللهعليهوآله في صورة شيخ حسن السّمت ، فقال : يا محمد ما أقلّ من
يبايعك على ما تقول في ابن عمّك عليّ؟ فأنزل الله
الصفحه ٢٣٣ : (٤).
روينا ذلك
بإسنادنا إلى العلاء بن الفضيل عن أبي عبد الله عليهالسلام عن رجل سأله عن الأضحى فقال : هو واجب
الصفحه ٣٠٦ : ، وَشَرَّفَنا بِمَعْرِفَتِهِ ، وَهَدانا بِنُورِهِ ، يا رَسُولَ اللهِ يا
أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْكُما وَعَلى
الصفحه ٣٣٧ : اختصموا فيما بينهم وقالوا :
أي الخلق عندكم أكرم على الله عزّ وجلّ وارفع لديه مكانة وأقرب منه منزلة؟ فقال
الصفحه ٣٥ : الحجّة ـ ، قالوا
: يا رسول الله! ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال صلىاللهعليهوآله : ولا الجهاد في سبيل
الصفحه ٥٨ : (٤).
وورد الحديث
المنقول عن الرسول صلوات الله عليه وآله انّه قال : لأن يهدي الله على يديك رجلا
إلى الإسلام
الصفحه ٣٤٠ : ، تنام عيناه ولا ينام قلبه ،
يبعثه الله في أمّة أميّة ما بقي الليل والنهار مولده
الصفحه ٣٢٢ : يا أبا قرّة انّ محمّدا مرسل من ربّه إلى قومه خاصّة؟ قال : أجل ، قال : أتشهد
له بذلك؟ قال : ويحك وهل
الصفحه ٥٧ : عبد الله
عليهالسلام يوم عرفة بالموقف وهو ينادي بأعلى صوته : يا أيّها الناس
انّ رسول الله كان الامام
الصفحه ٢٦٠ :
فئاما (١) فئاما ، يعدّها بيده عشرة.
فنهض ناهض فقال :
يا أمير المؤمنين وما الفئام؟ قال : مأتي ألف
الصفحه ١٩ : الْمَأْمُولِ وَالْمَسْؤُولِ ، بِرَحْمَتِكَ يا ارْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
فصل (٣)
فيما
نذكره في كيفية الدّخول في
الصفحه ٢٧٩ : لنا ولموالينا وشيعتنا؟
فقالوا : الله ورسوله وابن رسوله أعلم ، أيوم الفطر هو يا سيّدنا؟ قال : لا
الصفحه ١١٦ :
وَأَهْلِي وَمالِي
، فَقَدِ اسْتَصْعَبَ عَلَيَّ شَأْنِي ، وَشَتَّتَ عَلَيَّ أَمْرِي وَقَدْ