الصفحه ٢٥٠ :
بأسمائهم وأسماء
آبائهم ، فلمّا سمعوا نداء رسول الله صلىاللهعليهوآله مرّوا ودخلوا في غمار الناس
الصفحه ٦٢ :
مع رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وعتق ألف ألف نسمة ، وحملان ألف ألف فرس في سبيل الله ، وسمّاه
الصفحه ٣٤١ : القوم على دراسة ما أوحى
الله عزّ وجلّ إلى المسيح عليهالسلام من نعت محمد رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٤٥ : .
ولبث رسول الله صلىاللهعليهوآله في حجرته حتّى متع (٣) النهار ، ثم خرج آخذا بيد علي والحسن والحسين
الصفحه ٣٤٩ : والإقامة على ما أنتم عليه فوادعوا الرّجل وانصرفوا.
فاتوا رسول الله صلىاللهعليهوآله وقد غدا محتضنا
الصفحه ٢١ :
كتبت في زمانه ، فقال ما هذا لفظه :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من صام من شهر حرام ثلاثة أيّام
الصفحه ٣٥١ : .
ومن آياته : انّه
يوم أظهر فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله تخصيص أهل بيته بعلوّ مقاماتهم.
ومن آياته
الصفحه ٤٤ : .
وفي هذا الحديث
المعلوم كشف لأهل العلوم انّ علي بن أبي طالب عليهالسلام يسدّ مسدّ رسول الله
الصفحه ٣١٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآله والنزول به بيثرب لمناجزته (٢) ، فلمّا رأى أبو حامد حصين بن علقمة ـ أسقفهم
الصفحه ٥٩ : : أوصى رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى علي عليهالسلام وحده ، وأوصى علي عليهالسلام إلى الحسن والحسين
الصفحه ٢٧ : بن مسعود قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ في خلال حديث ـ : وانزل الله الرحمة لخمس ليال بقين
الصفحه ٢٦٠ : الضعيف ، أمرني رسول الله صلىاللهعليهوآله بذلك.
ثم أخذ صلوات الله
عليه في خطبته الجمعة ، وجعل صلاته
الصفحه ٢٨٠ : يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ) (١).
فقام رسول الله صلىاللهعليهوآله ذعرا (٢) مرعوبا خائفا من شدّة الرّمضا
الصفحه ٣٧٤ : جدهما رسول الله صلىاللهعليهوآله ومعه أبو بكر وعمر وعادهما عامّة العرب ، فقال : يا أبا
الحسن لو نذرت
الصفحه ٣١٧ :
وليّ أمرنا وسيّد حضرنا عتابا فأوله (٥) اعتبارا (٦).
ثمّ تعلم ان ناجم (٧) قريش يعني رسول الله