الصفحه ٣٧٨ :
له تحف الرضوان ،
فيما ذكره في كتاب حدائق الرياض وزهرة المرتاض عند ذكر شهر ذي الحجّة فقال ما هذا
الصفحه ٢٣ : العجم رضوان الله عليهم انه
يستحبّ ان يزار مولانا الرضا عليهالسلام
يوم ثالث وعشرين من ذي القعدة من قرب
الصفحه ١٨٨ : ساعات ذلك اليوم ، وقفا على طاعة الله جلّ جلاله ورضاه ، ويختمه
بالاجتهاد في التضرعات بان منّه بما صدر عنه
الصفحه ٢٩٩ : الْمُرْسَلِينَ وَعَلى مُحَمَّدٍ خاتَمِ
النَّبِيِّينَ ، وَرَسُولِ رَبِّ الْعالَمِينَ وَإِمامِ الْمُتَّقِينَ
الصفحه ٢١ : رضوان الله عليه من كتابه
حدائق الرياض وزهرة المرتاض ونور المسترشد ، وعندنا الآن به نسخة عتيقة لعلّها
الصفحه ٣٦ : ٢ : ٨٧.
(٣) مصباح المتهجد :
٦٧١.
(٤) الفقيه ٢ : ٨٩ ،
وقد مرّ في الرواية الرضوي إن مولده ليلة خمسة
الصفحه ٤٤ : هارون بن موسى
التلعكبري رضوان الله عليه ، وإلى أبي المفضّل محمد بن عبد الله الشيباني
الصفحه ٦٦ : رضوان
__________________
(١) انكب على أمر :
لزمه.
الصفحه ٦٩ : جلاله بالرضوان فيما اشتمل عليه كتابه كتاب الاشراف ، فقال فيه ما هذا لفظه :
وصلاة يوم عرفة فيما سوى عرفات
الصفحه ١٩٣ :
فصل (٥)
فيما
نذكره من الرواية بغسل يوم الأضحى
بإسنادنا إلى أبي
جعفر بن بابويه رضوان الله جلّ
الصفحه ٣٠٤ : الغدير ما
رويناه بإسنادنا عن الشيخ
المفيد رضوان الله عليه :
__________________
(١) الشعث : انتشار
الصفحه ٣٧٩ :
بصواب المحجة
روينا ذلك
بإسنادنا إلى شيخنا المفيد رضوان الله جلّ جلاله عليه من كتاب حدائق الرياض المشار
الصفحه ٢٦٩ :
كنّا عند الرضا عليهالسلام والمجلس غاصّ بأهله (١) فتذاكروا يوم الغدير ، فأنكره بعض النّاس ، فقال
الصفحه ٢٩١ : مَفْسَحاً عِنْدَكَ ، وَأَعْطِهِ مِنْ بَعْدِ رِضاهُ الرِّضا ،
مِنْ نُورِ ثَوابِكَ الْمَحْلُولِ وَعَطا
الصفحه ٢٤ : ، ومن كتاب ثواب
الأعمال فقال :
روى الحسن بن
الوشاء قال : كنت مع أبي وانا غلام ، فتعشّينا عند الرضا