الصفحه ٢٤١ : وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهاجِرِينَ
الصفحه ٣٨٤ : نذكره
من الدعاء في يوم خمس وعشرين من ذي القعدة............. ٢٧
فصل ١٤ : فيما نذكره
مما ينبغي ان يكون
الصفحه ٩ :
فصل : فيما نذكره
في كيفيّة الدّخول في شهر ذي الحجّة.
فصل : فيما نذكره
من فضل العشر الأوّل من ذي
الصفحه ٣٣٥ : (٢) ونورا ويتلوها أَنوار من بعدها تستمدّ منها ، وإذا هي شبيه
بها في ضيائها وعظمها ونشرها ، ثم دنت منها
الصفحه ١٧٣ : وَخالِصَتِكَ وَخِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ.
الَّذِي
انْتَجَبْتَهُ لِرِسالَتِكَ (١) وَاسْتَخْلَصْتَهُ لِدِينِكَ
الصفحه ٧٣ : نذكر في هذا الموضع ما يليق منها.
فمن ذلك ما رويناه
بإسنادنا إلى محمّد بن الحسن بن الوليد ، بإسناده
الصفحه ٢٦٨ : العبادات إليه.
ومنها : انّ
مولانا عليا عليهالسلام عذّب الّذين ادّعوا فيه الإلهيّة كما امره صاحب النّبوة
الصفحه ٣٤٠ : في المفتاح الرابع من الوحي إلى المسيح عليهالسلام : يا عيسى يا بن الطاهرة البتول اسمع قولي وجدّ في
الصفحه ٢٢ : النّصف من ذي القعدة والعمل فيها
اعلم رحمك الله
انّ كل وقت اختاره الله جل جلاله لدعوة عبادة إلى حبّه
الصفحه ٢٦٣ : ما رواه
علي بن الحسن بن فضّال في كتاب الصيام ، بإسناده إلى الحسن بن راشد قال : سألت أبا
عبد الله
الصفحه ١٤٥ : عَلى ما صَرَفَ عَنِّي
مِنْ أَنْواعِ الْبَلاءِ فِي نَفْسِي وَأَهْلِي وَمالِي وَوَلَدِي وَأَهْلِ
الصفحه ٣٣٦ : وحبائك ،
وكذلك من كرّمت من عبادك المرسلين؟
قال الله تبارك
وتعالى : انّي أنا الله لا إله إلاّ أنا الرحمن
الصفحه ٣١٦ : رحمة ونورا
عصمة لخلقي ، ثمّ انّي باعث بذلك نجيب رسالتي ، أحمد صفوتي من برّيتي البار قليطا
عبدي أرسله في
الصفحه ٢٥٣ : رسول الله عليهالسلام سيرة واحدة في معاداة من عاداه من أوّل امره إلى آخره ، من
غير مراعاة لحفظ قلوب من
الصفحه ٣١٩ : في بني إسرائيل ، وقوله لهم : كيف بكم إذا ذهب بي إلى أبي
وأبيكم وخلّف بعد أعصار يخلو من بعدي وبعدكم