الصفحه ٣١١ : سواء ، وكان في كتابه صلىاللهعليهوآله :
( قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى كَلِمَةٍ سَوا
الصفحه ٢٤٤ : في كتاب الدراية ، فقال بإسناده من
عدّة طرق إلى عبد الله بن عباس قال :
لمّا خرج النبي
الصفحه ٣٧١ : المغازلي من خمس طرق ، ورواه أيضا علي بن عابس وعبد الله بن عطاء ، ورواه
الزمخشري في كتاب الكشاف في تفسير
الصفحه ٢٧٢ :
نذكره من تعيين زيارة لمولانا علي صلوات الله عليه في يوم الغدير المشار إليه
أعلم انّنا ذكرنا
في كتاب
الصفحه ٣٧٠ : ) (١) نزلت في مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام من طرق أهل الخلاف
اعلم انّنا ذكرنا
في كتاب
الصفحه ٦٧ : جعفر بن محمد عليهماالسلام انّه قال : من صلّى يوم عرفة قبل أن يخرج إلى الدعاء في
ذلك ويكون بارزا تحت
الصفحه ٢٥٠ : .
فلمّا نزل قال :
ما بال أقوام تحالفوا في الكعبة : ان أمات الله محمدا أو قتل لا نردّ هذا الأمر
إلى أهل
الصفحه ٣٧٧ :
الواحدي النيشابوري المخالف لأهل البيت في كتاب أسباب النزول (١).
فصل (٢)
فيما
نذكره من العبادات لربّ
الصفحه ٣٧٦ : ءً وَلا شُكُوراً
ـ الى آخر السورة. » (١) أقول : وزاد محمد بن الغزالي على ما ذكره الثعلبي في كتابه المعروف
الصفحه ٢٦٤ : ما رواه
محمد بن علي بن محمد الطرازي في كتابه ، بإسناده المتّصل إلى المفضّل بن عمر قال :
قال لي أبو
الصفحه ٧٤ : (٤) مِنْ صُلْبٍ إِلى
رَحِمٍ فِي تَقادُمِ (٥) الْأَيَّامِ الْماضِيَةِ ، وَالْقُرُونِ الْخالِيَةِ.
لَمْ
الصفحه ٣٥ :
وآله انّه قال :
ما من أيّام العمل
الصالح فيها أحبّ إلى الله عزّ وجل من أيّام العشر ـ يعني عشر ذي
الصفحه ٢٥١ :
الهلاك والاصطلام (١).
فروى الحاكم عبيد
الله بن عبد الله الحسكاني في كتاب دعاء الهداة إلى أداء حق
الصفحه ٢٤٩ :
الغدير جماعة من المخالفين ذكرناهم في الطرائف (٢).
وقال مصنف كتاب
النشر والطي ما هذا لفظه : فصل : وروي
الصفحه ٢٤٨ : عليهالسلام بالولاية ، فإنّه مجلّد أكثر من عشرين كراسا.
وامّا الّذي ذكره
محمّد بن جرير صاحب التاريخ في ذلك