الصفحه ٢٥٢ : به رسوله صلوات
الله عليه وآله من ولاية علي بن أبي طالب على الإسلام والمسلمين ، وكان ذلك في
حياة النبي
الصفحه ٥٨ : مهمات
أهل الايمان في يوم عرفة الإشارة كما قلناه إلى معرفة إمام الزّمان مع الأمان ،
اقتداء بمولانا الصادق
الصفحه ٦٤ :
السَّلامُ
عَلَيْكَ يَا بْنَ خاتَمِ النَّبِيِّينَ ، وَابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ ،
وَابْنَ إِمامِ
الصفحه ٢٨١ : :
الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعالَمِينَ كَما فَضَّلَنا فِي دِينِهِ عَلى مَنْ جَحَدَ وَعَنَدَ (٣) ، وَفِي
الصفحه ٢٩٩ : التَّعَرُّضِ
بِشَيْءٍ مِنْ مَعاصِيكَ ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ تُدْخِلَنِي فِي حالٍ كُنْتُ اوْ
أَكُونُ فِيها فِي
الصفحه ٤٣ : صلوات الله عليه في
عوده من الحج بغدير خم وخلافته بعده على سائر الأنام ، وتوجّه إلى المدينة ، ثم
دعاه
الصفحه ٣٤٥ : وركب فرسان بني الحارث بن الكعب
في أحسن هيئة ، وأقبل الناس من أهل المدينة من المهاجرين والأنصار وغيرهم
الصفحه ٦٥ : ، وَارْدُدْ عَلَيَّ مِنْهُمُ التَّحِيَّةَ وَالسَّلامَ ، اللهُمَّ
وَهاتانِ الرَّكْعَتانِ هدِيَّةٌ مِنِّي الى
الصفحه ١٨٨ : العبد ضيفا له في ذلك اليوم المشار اليه من إمام وقته
صلوات الله عليه ، ليكون عرضه على يديه ، ويكون هو
الصفحه ٢٧٥ : ألفاظها خلاف ،
ولم يذكر فيها وداعا (٣).
فصل (١٤)
فيما
نذكره من عوذة تعوّذ بها النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨٣ : سَبْعِ
سَماواتٍ ، مُخْرِجاً مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَمُبَدِّلَ السَّيِّئَاتِ
حَسَناتٍ ، وَجاعِلَ
الصفحه ١٥٩ :
إِلى ذِكْرِ
إِحْسانِهِ يَفْزَعُ الْمُضْطَرُّونَ ، وَيا مَنْ لِخِيفَتِهِ يَنْتَحِبُ
الصفحه ٢٨٨ : ،
وَالإِمامَ الْهادِي مِنْ بَعْدِ الرَّسُولِ النَّذِيرِ الْمُنْذِرِ وَالسِّراجِ
الْمُنِيرِ.
رَبَّنا فَكَما
الصفحه ٢٣٩ : عبد الله الحسكاني في كتاب سمّاه كتاب دعاء الهداة إلى
أداء حق الموالاة.
ومن ذلك الّذي لم
يكن مثله في
الصفحه ٢٤٢ : أيّها النّاس؟ قالوا : نعم ، قال : اشهد.
ثم قال صاحب كتاب
النشر والطي : فلمّا كان في آخر يوم من أيّام