الصفحه ٢١١ : اسْكُنُ بِها
قَبْرِي ، لا إِلهَ إِلاَّ اللهُ أَلْقى بِها رَبِّي.
اللهُمَّ لَكَ
الْحَمْدُ حَمْداً عَلى
الصفحه ١٣٧ : تَجْعَلْهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنَّا
، وَأَشْرِكْنا فِي صالِحِ دُعاءِ مَنْ دَعاكَ بِمِنى وَعَرَفاتٍ
الصفحه ١٨٠ : .
اللهُمَّ مَنْ
تَهَيَّأَ وَتَعَبَّأَ وَأَعَدَّ وَاسْتَعَدَّ لِوِفادَةٍ إِلى مَخْلُوقٍ رَجاءَ
رِفْدِهِ
الصفحه ١٢٨ : عَلَيْكَ ، اللهُمَّ
إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَحْشَةِ الْقَبْرِ وَمِنْ خَلْوَتِهِ وَمِنْ ظُلْمَتِهِ
الصفحه ٢٤٣ : فِي كِتابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُهاجِرِينَ ) (٢) ، فنصّ على انّ الأقرب إلى النّبي صلوات
الصفحه ٣٥١ :
الأنفس مقدّمون بها ، وفيه دليل لا شيء أقوى منه على فضل أصحاب الكساء عليهمالسلام ، وفيه برهان واضح على
الصفحه ٣٤٤ : صلىاللهعليهوآله ما نزّل عليه في ذلك من القرآن ، فقال صلىاللهعليهوآله : ان الله قد أمرني أصير إلى ملتمسكم وأمرني
الصفحه ٢٨٤ : الْوَلايِجِ مِنْ
دُونِهِ.
فَأَشْهَدُ يا
إِلهِي أَنَّ الإِمامَ الْهادِي الْمُرْشِدَ الرَّشِيدَ عَلِيَّ بْنَ
الصفحه ٢٤٠ : ، طال ذلك على من يقف على هذا الكتاب ، وجميع
هذه التصانيف عندنا الآن الاّ كتاب الطبري (١).
فصل (٣)
في
الصفحه ١٩١ :
وامّا لفظ ما
نذكره في هذا اليوم من زيارته ، فقد كنّا ذكرنا في كتاب مصباح الزائر وجناح
المسافر
الصفحه ٢٤٥ :
وصفه الله جلّ
جلاله ، فاشفق عليهم من الامتحان بإظهار ولاية علي عليهالسلام في أوان.
ويحتمل ان
الصفحه ٣٣٨ : وإماما لمن يأتي من بعده وجعل النبوة
والإمامة والكتاب في ذريّته يتلقّاها آخر عن أول وورّثه تابوت آدم
الصفحه ٣٧٢ : الله جلّ
جلاله قد جعله محلاّ للنصّ على من يقوم مقام صاحب الرسالة ، فقد بالغ جلّ جلاله في
تعظيمه بما دلّ
الصفحه ٢٠ : في يوم الأحد من الشّهر المذكور وما فيه من الفضل المذخور
وجدنا ذلك بخطّ
الشيخ علي بن يحيى الخيّاط
الصفحه ٣٥٢ : صاحب النبوة والرسالة من التحدّي بالقرآن ، وأظهر في
الدّلالة الذين تحدّاهم صلوات الله عليه بالقرآن قالوا