الصفحه ٣٠١ : رِضايَ.
اللهُمَّ إِنِّي
أُشْهِدُكَ وَاشْهِدُ مَلائِكَتَكَ وَكَفى بِكَ شَهِيداً ، أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ
الصفحه ٣٠٧ : غَيْرَ مُدْبِرٍ ، لا تَأْخُذُهُ فِي اللهِ
لَوْمَةُ لائِمٍ ، حَتَّى بَلَغَ فِي ذلِكَ الرِّضا سَلَّمَ
الصفحه ٣٠٨ :
الإنسان عليه مع
الله جلّ جلاله في تحصيل كمال العفو والرضا ، وإذا عرفت كما قدّمناه فضل عيد
الغدير
الصفحه ٣٠٩ : اتّبع
رضاه ، فكن عند أواخر نهاره ذاكرا لمعرفة قدره ، متأسّفا على إبعاده ، تأسّف
المغرم (٢) بفراق أهل
الصفحه ٢٥٢ : الله جلّ جلاله ومعرفة رسوله صلوات الله عليه
وامام الزمان ، وكان صحيح الأيمان ، فإنّ النقل عن صاحب
الصفحه ٢٠ : رحمهالله وغيره في كتب أصحابنا الإماميّة ، وقد روينا عنه كلّما
رواه ، وخطّه عندنا بذلك في إجازة تاريخها شهر
الصفحه ٥٧ : الاهتمام بالدلالة على الإمام يوم عرفة عند اجتماع الأنام ، لأجل حضور
الفرق المختلفة من أهل الإسلام
اعلم
الصفحه ٥٨ : : ولعلّ
السبب في الاهتمام بإظهار الإمام يوم عرفة ، لأنه يوم معظم عند كافّة المسلمين ،
فلا يستبعد انّ في
الصفحه ٥٩ : جميعا ، وكان الحسن إمامه ، فدخل رجل
يوم عرفة على الحسن وهو يتغدّى والحسين عليهالسلام صائم ، ثم جاء بعد
الصفحه ٦١ : مرسل أو إمام عادل (١).
وفي رواية أخرى :
ومن أتاه في يوم عرفة عارفا بحقّه كتب الله له ألف حجّة ، وألف
الصفحه ٦٤ :
السَّلامُ
عَلَيْكَ يَا بْنَ خاتَمِ النَّبِيِّينَ ، وَابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيِّينَ ،
وَابْنَ إِمامِ
الصفحه ٢٨٤ : الْوَلايِجِ مِنْ
دُونِهِ.
فَأَشْهَدُ يا
إِلهِي أَنَّ الإِمامَ الْهادِي الْمُرْشِدَ الرَّشِيدَ عَلِيَّ بْنَ
الصفحه ٩ : : فيما نذكره
من فضل يوم عرفة على سبيل الجملة.
فصل : فيما نذكره
من الاهتمام بالدّلالة على الامام يوم
الصفحه ٣٧ :
يقول السيد الامام
العالم العامل الفقيه العلاّمة الفاضل ، رضي الدين ركن الإسلام ، أبو القاسم علي
بن
الصفحه ٤٣ : الله جلّ جلاله إلى دار السلام في ذلك العام.
يقول السيد الامام
العالم العامل الفقيه العلاّمة رضي الدين