الصفحه ٢٣ : ذي القعدة
روينا ذلك
بإسنادنا إلى الشيخ محمد بن يعقوب الكليني رحمهالله بإسناده في كتاب الكافي إلى
الصفحه ٢٤ : رواية في فضل يوم دحو الأرض
روينا ذلك
بإسنادنا إلى أبي جعفر محمد بن بابويه من كتاب من لا يحضره الفقيه
الصفحه ٣١٠ : يعمل من المراسم
وفيه فصول
:
فصل (١)
فيما
نذكره من إنفاذ النبي صلىاللهعليهوآله لرسله إلى نصارى
الصفحه ٧٢ : الطوسي رضياللهعنه ، فيما ذكره في كتاب تهذيب الأحكام ، بإسنادنا إلى مولانا
الصّادق صلوات الله عليه ، قال
الصفحه ٦٠ :
وإلى ابن فضال من
كتاب الصيام عن حنّان بن سدير ، عن أبيه ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال :
سألته عن
الصفحه ٤١ : منّي حين أمرني بإرسالك (١).
ومن كتاب ابن
أشناس البزاز من طريق رجال أهل الخلاف في حديث آخر انّه : لمّا
الصفحه ٢٣٤ :
فصل (٩)
فيما
نذكره من رواية عن كم تجزئ الأضحيّة وما يقال عند الذبح
روينا ذلك
بإسنادنا إلى أبي
الصفحه ٦٨ : في كلّ كثير وقليل ، فان عرف من
نفسه انّ اجتماعه بالنّاس لا يشغله عن مولاه وانّه يكون أقرب له إلى رضاه
الصفحه ٢٧٠ : الجاهلين بقبر أمير المؤمنين صلوات الله عليه من المخالفين
اعلم انّ كلّ ميّت
كان قبره مشهورا أو مستورا
الصفحه ٣٨ : عليهالسلام فلحقه وأخذ منه ، وقال : ارجع إلى النبي صلىاللهعليهوآله ، فقال أبو بكر : هل حدث في شيء؟ فقال علي
الصفحه ٢٦٧ : صلىاللهعليهوآله بمكة ، وقد عجز عنها كلّ من قرب منه وكانوا بين هارب أو عاجز عنه فكلّما جرى
بالمهاجرة من الشهادة في
الصفحه ٢٧٣ :
من كتاب مزار ابن
أبي قرّة ، وهي زيارات يوم الغدير.
رويناها عن جماعة
إليه رحمهالله عليه قال
الصفحه ٢٦٠ : والفقر.
وان مات في ليلته
أو يومه أو بعده إلى مثله ، من غير ارتكاب كبيرة ، فأجره على الله ، ومن استدان
الصفحه ٨٧ : : يوجد هنا في بعض
النسخ المخطوطة زيادة ، ولا يوجد في النسخة المعتبرة من الكتاب.
الصفحه ٤٧ : .
ومن عمل أول يوم
من ذي الحجة إلى آخر العشر ما رويناه بإسنادنا إلى أبي جعفر بن بابويه بإسناده من
كتاب