الصفحه ٢١٣ :
لِاجابَتِكَ ، عَنْ بَسْطِ يَدٍ الى طاعَتِكَ ، اوْ قَبْضِ يَدٍ مِنْ مَعاصِيكَ ،
وَلَا اتِّعاظٍ مِنِّي
الصفحه ٩٨ : الى حَوْلِي وَقُوَّتِي دُونَ حَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ ، وَلا تُخْزِنِي
يَوْمَ تَبْعَثُنِي لِلِقاءِكَ
الصفحه ٢٣١ : ، اسْأَلُكَ
بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدُ لا إِلهَ إِلاّ انْتَ يا حَنّانُ يا مَنّانُ ، يا بَدِيعَ
السَّماواتِ
الصفحه ٨ :
نذكره من الإشارة إلى المنسك بإجمال المقال.
الباب
الثاني : فيما نذكره من فوائد شهر ذي القعدة ، وفيه عدة
الصفحه ٣٨٣ : في شوال وما أنشأناه عند رؤية هلاله من الابتهال ، وما نذكره من
الإشارة إلى المنسك بإجمال المقال
الصفحه ١٢٤ : لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ ، وَلَهُ
الْحَمْدُ فِي الْآخِرَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ
الصفحه ٢٢٩ : صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَآلِهِ وَسَلَّمَ ، ادْعُوكَ دُعاءَ مَنِ اشْتَدَّتْ فاقَتُهُ ، وَضَعُفَتْ
قُوَّتُهُ
الصفحه ٣٢٦ : عليهالسلام وثانيهما عيسى عليهالسلام ، فأخو قريش هذا مرسل إلى قومه ويقفوه من بعده ، ذو الملك
الشديد والأكل
الصفحه ٧٥ : مِنْكَ وَتَحَنُّناً (١) عَلَيَّ لِلَّذِي سَبَقَ لِي مِنَ الْهُدَى ، الَّذِي
فِيهِ يَسَّرْتَنِي ، وَفِيهِ
الصفحه ٣٠٩ : ، وان يسلّموه من يد لسان حالهم إلى الملكين الحافظين الكاتبين بجميع أعمالك
في ذلك النهار ، أو يعرضوه على
الصفحه ٣٢٠ :
وبمثلها تثبت حجّة الله في قلوب المعتبرين من عباده لرسله وأنبيائه ، وامّا صاحب
اليمامة فيكفيك فيه ما أخبركم
الصفحه ١٦٨ : السَّلامُ.
وَالْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي هَدانِي لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ٢٥٦ : بها محجّته وأنطقهم عمّا شهدته بألسن ذريّة بما
قام فيها من قدرته وحكمته ، وبيّن عندهم بها ( لِيَهْلِكَ
الصفحه ٢٧٧ : عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ.
يا مَنْ هُوَ
كُلَّ يَوْمٍ فِي شَأْنٍ ، كَما كانَ مِنْ
الصفحه ٢٥ :
جلاله لم يجعل بناء
الأرض وتدبير إنشائها إلى ملائكته ولا غيرهم من خاصّته ، وتولاّها بيد قدرته