الصفحه ٣٥٨ : كَما امَرْتَنِي فَاسْتَجِبْ لِي كَما وَعَدْتَنِي.
اللهُمَّ إِنِّي
أَسْأَلُكَ بِما انْتَ فِيهِ مِنَ
الصفحه ٤٦ : من عبادته في أيام العشر ـ يعني عشر ذي الحجّة :
أوّلهن : اشْهَدُ
انْ لا إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ
الصفحه ١٣٨ : حَقٌّ ، وَأَنَّ السّاعَةَ آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها ، وَأَنَّ اللهَ
يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ
الصفحه ١١٠ :
فِيما رَزَقْتَنِي
، وَلا تَسْتَبْدِلْ بِي غَيْرِي ، وَلا تَكِلْنِي إِلى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ وَلا
الصفحه ٣٩ : إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ فَسِيحُوا فِي
الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا
الصفحه ٣٣٧ : منها
إلى هذا الرسم.
قال : اجتمع إلى
إدريس عليهالسلام قومه وصحابته ، وهو يومئذ في بيت عبادته من ارض
الصفحه ٢٩٥ : الْأَرْضِ وَما يَخْرُجُ مِنْها وَما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَما
يَعْرُجُ فِيها وَهُوَ الرَّحِيمُ الْغَفُورُ
الصفحه ١٩٨ : فِيها ، وَانَّكَ تَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ.
وَاشْهَدُ (١) انَّكَ انْ تَكِلْنِي الى نَفْسِي
الصفحه ٢٠٤ : ءٍ لِمُلْكِكَ ،
اللهُ اكْبَرُ.
ثم تكبّر وتقول
وأنت راكع مثل ما قلت في ركوعك الأوّل ، وكذلك في السجود ما قلت في
الصفحه ٣٢٢ :
لم يقصد اليّ من
السبيل التي نهجتها برسلي لم يزدد في عبادته منّي الاّ بعدا.
قال العاقب :
رويدك
الصفحه ٢٣٥ :
فصل (١٠)
فيما
نذكره من تعيين أيّام وقت الأضاحي
روينا ذلك
بإسنادنا إلى جدّي أبي جعفر الطوسي من
الصفحه ١٣٤ : مِنْ خالِقٍ غَيْرُ اللهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى
الصفحه ٣٥٦ : .
وهذا ما جاء من
الروايات في انصراف القوم عن مقامهم في يوم المباهلة.
ومن الدعاء في يوم
المباهلة دعا
الصفحه ١٧١ : هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ.
ذلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ لا إِلهَ إِلاَّ
الصفحه ٣٤٦ :
وأقبل عليهم شابّ
كان من خيارهم قد أوتي فيهم علما ، فقال : ويحكم لا تفعلوا واذكروا ما عثرتم عليه
في