الصفحه ١٣٨ :
أَنْواعِ الْبَلاءِ فِي الدُّنْيا وَالآخِرَةِ ، فَاصْرِفْهُ عَنّا كَيْفَ شِئْتَ
، وَأَنّى شِئْتَ ، وَعَنْ
الصفحه ٢١ : رضوان الله عليه من كتابه
حدائق الرياض وزهرة المرتاض ونور المسترشد ، وعندنا الآن به نسخة عتيقة لعلّها
الصفحه ٢٢ :
الثّلاثة في هذه
الأشهر المباركات ، فأراد الله تعالى ان يكون افتتاح صوم هذه الأيّام مباركا ، وهو
الصفحه ٢٥٢ : والعداوات ان يعزلوا الولاية عن مولانا علي عليهالسلام بعد وفاة النّبي صلوات الله عليه أو يكتموا كثيرا من
الصفحه ٢٨٤ : الْوَلايِجِ مِنْ
دُونِهِ.
فَأَشْهَدُ يا
إِلهِي أَنَّ الإِمامَ الْهادِي الْمُرْشِدَ الرَّشِيدَ عَلِيَّ بْنَ
الصفحه ٢١٨ :
اللهُمَّ إِنِّي
أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُوعِ ضَجِيعاً (١) ، وَمِنَ
الشَّرِّ وَلُوعاً (٢) اللهُمَّ
الصفحه ٣٠١ : لِي
فِيهِ راحَةً وَفَرَجاً ، اللهُمَّ فَكَما (٢) حَسَّنْتَ
خَلْقِي فَحَسِّنْ خُلْقِي ، اللهُمَّ إِنِّي
الصفحه ٣٠٥ :
وَالْقَدْرِ الَّذِي خَصَّصْتَهُما بِهِ دُونَ خَلْقِكَ ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلى
مُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ وَأَنْ
الصفحه ٣٢٢ : (١) فاشهد لقد نبّأت حقا ، قال حارثة : فما دون الحقّ من مقنع
وما بعده لامرئ مفزع ، ولذلك قلت الذي قلت
الصفحه ٣٤٤ : قدرته من شيء ولا أصعب ، ( إِنَّما أَمْرُهُ
إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
الصفحه ٩٨ : الى حَوْلِي وَقُوَّتِي دُونَ حَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ ، وَلا تُخْزِنِي
يَوْمَ تَبْعَثُنِي لِلِقاءِكَ
الصفحه ٣٣ :
وارفادهم.
واذكرني في ذلك
المقام الشريف ، الاّ انّما ضيف الكرام يضيف ، عرّض بذكري عندهم عسا هم ان سمعوك
الصفحه ٣٦١ :
وَاعْلِ فِي
عِلِّيِّينَ دَرَجَتِي.
يا مُتَعالِ (١) اسْأَلُكَ بِعُلُوِّكَ انْ تَرْفَعَنِي وَلا
الصفحه ٢٥ : بربّ الأرباب ، انّه لو كنت في
دار الفناء فقيرا يتعذّر عليك تحصيل مسكن للبقاء ، يتحصّن فيه من حرّ الصّيف
الصفحه ٨٧ : عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ.
وَأَسْأَلُكَ
اللهُمَّ حاجَتِيَ الَّتِي إِنْ أَعْطَيْتَنِيها لَمْ